أكثر من 34 ألف شهيدا منذ بدء العدوان الصهيوني على غزة اليمن تأسف لفشل مجلس الأمن بمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة مارب تسجل نحو 176 حالة اشتباه بالكوليرا تعز: 248 شهيدا ومصابا ضحايا قناصة الحوثي في منطقة واحدة إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي شمال تعز 150 رحلة طيران إلى مطار سيئون خلال الربع الأول من العام الجاري استشهاد نحو 14 ألف طفل في غزة.. ومجازر جديدة للاحتلال معركتنا مع إيران.. العليمي: نريد سلاما يستعيد المؤسسات وليس استسلاما للمليشيات إصابة 3 أطفال بانفجار لغم حوثي في الضالع تنديد حقوقي باختطاف مليشيا الحوثي لخبيرين تربويين منذ 6 أشهر
أي عدالة لا تطال القتلة من المشرفين الذين اقترفوا عشرات الجرائم من القتل بحق المواطنين في وقائع مشهودة هي جريمة في حد ذاتها وعدالة ناقصة.
الكثير من القتلة فروا إلى حضن عصابة الحوثي ورفضت حتى حبسهم، وتحاول تبييض صورتها بالحكم ضد قتلة "الأغبري".
الحوثية خطيئة بحد ذاتها، وما دون ذلك هراء.
العدالة العوراء التي تنظر بربع عين ليست عدالة، ولا يصح كيل العدالة بمكيالين فهي قيمة واحدة لا تتجزأ.
الكهنوت الحوثي قائم على نسف مبدأ العدالة وإشاعة الظلم والقهر، ولن يكون يوما ما في صف هذه القيمة العظيمة.
تتحقق العدالة فقط حين ينتصر الشعب اليمني على عصابة الحوثي السلالية.
- تمارس مليشيات الحوثي السلالية القتل بحق اليمنيين على مدار الساعة، لقد جعلت الموت سلعة في متناول الجميع.
ومنذ 2004م تاريخ ظهور هذه النبتة الخبيثة، سال الدم اليمني غزيرا ولم يتوقف حتى اليوم، ودم "الأغبري" هو جزء من هذا الدم الطاهر الذي أباحته واستباحته هذه المليشيات.
إن كل قطرة دم تسيل يتحملها الكهنوت الحوثي ويستحق بموجبها الفناء، ولا يعني تنفيذ حكم إعدام بحق قتلة الأغبري أن العدالة أخذت مجراها.
فمئات الحالات يسرح فيها القتلة بحماية هذه العصابة، وعشرات آلاف الضحايا سقطوا بيد الحوثي وأتباعه، ولن تهدأ نفوس اليمنيين حتى يشنق آخر حوثي.