أكثر من 34 ألف شهيدا منذ بدء العدوان الصهيوني على غزة اليمن تأسف لفشل مجلس الأمن بمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة مارب تسجل نحو 176 حالة اشتباه بالكوليرا تعز: 248 شهيدا ومصابا ضحايا قناصة الحوثي في منطقة واحدة إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي شمال تعز 150 رحلة طيران إلى مطار سيئون خلال الربع الأول من العام الجاري استشهاد نحو 14 ألف طفل في غزة.. ومجازر جديدة للاحتلال معركتنا مع إيران.. العليمي: نريد سلاما يستعيد المؤسسات وليس استسلاما للمليشيات إصابة 3 أطفال بانفجار لغم حوثي في الضالع تنديد حقوقي باختطاف مليشيا الحوثي لخبيرين تربويين منذ 6 أشهر
ما حاجة الحوثيين، أساساً، إلى القانون للفصل في حياة تسعة أشخاص وهم يقتلون ألوفاً من أمثالهم خارج القانون، ويشيعون الموت يومياً في مطابخ السيدات وملتهيات الأطفال وطرقات المارة، ومهاجع الأبرياء.
الفارق أن قتل التسعة الضعفاء، أراد له القتلة أن يجري في عرض متلفز ومشهود حتى يرسخوا به علامتهم السياسية في الحكم: الدم والجريمة.
إذا كان أجدادكم يحنون رقابهم لتهوي عليها سيوف الجلاوزة فحظ الذين يتعجلون نهاية عهدنا أن تنتهي حياتهم بمذاق البارود والمعدن يخترقان قلوبهم فيفتتان قلوب أعزائهم الأحياء حزناً وقهرا، تقول رسالة الحفلة الحوثية الدموية الأخيرة.
أتمنى ألا يطول انتظارنا حتى يزهر هذا الدم، ويشفى هذا الألم.