مذكرة تفاهم بين اليمن والسعودية في مجال السلامة النووية أبين: تدفق السيول وارتفاع منسوب المياه يبشر بموسم زراعي مثمر هامة وطنية عملاقة وشخصية جمهورية بامتياز.. فروع الإصلاح: رحيل الزنداني خسارة كبيرة حرب غزة في يومها الـ 200.. ثلاث مجازر و32 شهيدا في 24 ساعة بحضور الرئيس أوردغان.. تشييع جثمان الشيخ الزنداني في إسطنبول سياسيون ومثقفون: الزنداني علم من أعلام الأمة وله أثر كبير في مسيرة العمل الإسلامي الجرادي: الشيخ الزنداني صاحب مدرسة إحيائية جمع بين الدعوة والسياسة والجماهيرية قيادات الدولة يعزون بوفاة الزنداني: قارع الإمامة منذ وقت مبكر وترك بصمات لا تمحى نهاية الشهر الجاري.. مؤتمر إنساني للعودة الطوعية للمهاجرين تعز: تسجيل 715 حالة إصابة بحمى الضنك
لن أفقد أملي بأي يمني يقاتل الحوثي مهما انسحب أو أعاد تموضعه، لن أفقد أملي به، إلا إذا رأيته مرتميا في أحضان القاتل.
قهر إعادة التموضع في الساحل، هو نفسه قهر التراجع في الجبل، أي شخص لم يراوده هذا الشعور في الحالتين، فليراجع وطنيته، وأي شخص شمت بحالة وشتم بأخرى أو فرح لها فليراجع وطنيته.
ما يحدث هو أن الناس عبروا عن قهرهم الآن باللغة التي عبرتم بها قبل شهر، فلا تختلقوا وهم المؤامرة، ولا تخونوا الناس، إنما البطولة من لملم نفسه وعاد للميدان ببأس أشد مما كان.
أما قهر تهامة خاصة، فلا يد تداريه، ولا بلسم يداويه، يدهم وبلسمهم الله، ونعم اليد والبلسم.
أما اليمنيون عامة، فسيميلون ميلة واحدة، لمن يبلي البلاء العظيم أمام الخصم اللدود، وله من التجلة عند المواجهة، ما يعوضه عن الشماتة عند التراجع وإعادة التموضع.
فانظروا أمركم، فما زال في الميدان ساحات لنزال العدو، وما زال في الوقت متسع.