اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز القيادي الإصلاحي القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية إصلاح سقطرى: الحزب حاضر في كل مكان وحامل للمشروع الوطني رغم المؤامرات الكبيرة العليمي يؤكد تزايد التهديدات الإرهابية بسبب المزايدة الحوثية باسم القضية الفلسطينية حملة لإزالة محطات النفط والغاز المخالفة في تعز إطلاق اسم الأمير محمد بن سلمان على مستشفى عدن العام رئاسة الوزراء: معركتنا مع المشروع السلالي الكهنوتي مستمرة حتى استعادة الدولة استشهاد 13750 طفلا في العدوان الإسرائيلي الأمريكي على غزة توثيق وفاة 14 مختطفا من أبناء ذمار تحت التعذيب في سجون الحوثي توجيهات بتشكيل لجنة لإعداد لائحة لأوزان شاحنات نقل البضائع
لم يحدث في كل تاريخ اليمن الغابر والحاضر أن قامت أي جماعة يمنية أثناء حروبها مع غيرها من اليمنيين باحتلال البيوت، وهتك حرمتها، والسكن فيها، وإخراج النساء والأطفال منها، مهما كان انحطاط هذه الجماعة، وكيفما كانت وقاحتها.
لم يحدث قط لأن هذا الفعل المشين ليس من أخلاق اليمنيين ولا تقره عرب الجاهلية فضلًا عن عرب الإسلام، حتى أتى مرتزقة إيران من الحوثيين بأخلاقهم الصفوية التي توارثوها عن أبائهم فارتكبوا في اليمن كل رذيلة، وفعلوا فيها كل مشين، كتفجير البيوت عمدًا، أو احتلالها، والسكن فيها، بل وحتى التقاط الصور التذكارية في غرف نومها!
من الغريب أن هذا الفعل الغريب علينا، وعلى أخلاقنا، وعادتنا، والذي تأباه شيمنا يقابل بسكوت مطبق من قومنا وبني جلدتنا!
- ينفخ الحوثي في أربع، ويغذيها ويشعل نارها في الصف الجمهوري، حتى تسود عنصريته، وتقود سلالته، وما لم نتخلى جميعا عن هذه الأربع بصدق، ونقاومها بجد فإنه سيحصد النتيجة لصالحه، وتكون الكارثة في الأخير على رأس الجميع:
العصبية الحزبية - العصبية المناطقية - العصبية المذهبية - العصبية القبلية.
شعاره فرق تسد، وقد قال جده قديما:
فلأضربن قبيلة بقبيلةٍ... ولأحرقن بيوتهم بالنارِ