هيئات عالمية وأحزاب يمنية: الزنداني حياة حافلة بالعلم والنضال والدفاع عن قضية فلسطين مذكرة تفاهم بين اليمن والسعودية في مجال السلامة النووية أبين: تدفق السيول وارتفاع منسوب المياه يبشر بموسم زراعي مثمر هامة وطنية عملاقة وشخصية جمهورية بامتياز.. فروع الإصلاح: رحيل الزنداني خسارة كبيرة حرب غزة في يومها الـ 200.. ثلاث مجازر و32 شهيدا في 24 ساعة بحضور الرئيس أردوغان.. تشييع جثمان الشيخ الزنداني في إسطنبول سياسيون ومثقفون: الزنداني علم من أعلام الأمة وله أثر كبير في مسيرة العمل الإسلامي الجرادي: الشيخ الزنداني صاحب مدرسة إحيائية جمع بين الدعوة والسياسة والجماهيرية قيادات الدولة يعزون بوفاة الزنداني: قارع الإمامة منذ وقت مبكر وترك بصمات لا تمحى نهاية الشهر الجاري.. مؤتمر إنساني للعودة الطوعية للمهاجرين
بلغت الأوضاع المعيشية سوءًا وتفاقمت بعد ارتفاع أسعار المشتقات النفطية إلى حد غير معقول ولا مسبوق، صاحب ذلك ارتفاع مخيف في السلع الضرورية لا يتناسب مع دخول غالبية الناس، وأصبح هم المعيشة لديهم الهم الأبرز.
الحكومة وعدت بتحسين رواتب الموظفين ومعه أحوال الناس في حدها الأدنى وعمل حل للعملة، لكن لا حياة لمن تنادي.
الناظر إلى وضع قيادات الدولة وهم يعيشون في بحبوحة من أمرهم، يخيل له أننا في مصاف الدول المتقدمة، وأنه لا توجد مشاكل ولا أزمات ولا غير ذلك يحتاج إلى حلول سريعة، وأن الوطن وأهله بخير.
إن من لم توجعه مرارة الحياة وقسوتها فلن يحس أصلا بالألم، حال الناس أصبح لا يطاق، بيوت تئن وأسر تعاني من الحرمان والتفكك، وأموال تهدر لا تجد طريقها الصحيح.
تقع على المجلس الرئاسي مهام عظيمة تتعلق بالوطن، فعلى الصعيد الاقتصادي والتخفيف من معاناة الناس مثلا لم نلمس حلول أو شيئا يذكر حتى الآن، وأرجو أن يكون ذلك في قادم الأيام، و"الفتيت على الجيعان بطيء" كما يقول المثل.