استشهاد مدني جراء انفجار لغم زرعته مليشيا الحوثي في حجة عن عاشوراء واستغلال الحوثي.. باحثون وناشطون: سياسة طائفية بلون الدم لإرضاء طهران ارتفاع ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 347 شهيدا وجريحا السعودية تعلن بدء تمديد هوية زائر لليمنيين المنتظمين في التجديد رئيس الديوان الملكي الأردني يطمئن على صحة الشيخ صادق الأحمر توجيهات بإعادة النظر في استصدار التراخيص الخاصة بالسفن النفطية برنامج سعودي يعتمد 400 مليون دولار لدعم مشاريع الرياضة في اليمن الرئيس العليمي يهاتف العرادة ويوجه بتعزيز إغاثة المتضررين من المنخفض الجوي المستمر السلطة المحلية في مارب تفعل خطة الطوارئ لمواجهة أضرار السيول وتوجه نداء إنسانيا الرئاسي يؤكد التزامه بإعادة النظر في عدم دستورية القرارات بموجب أحكام نهائية
المعرفة ليست ترفا، يتزين بها الإنسان في حياته، المعرفة لا تقل أهمية عن الماء والهواء، فبها تطور الإنسان واستمر على هذه البسيطة يصارع معركة البقاء والاستمرار، وعدم الذهاب للانتحار والدمار، فالمعرفة هي جزء من استمراره في هذا الكون.
لكن أي نوع من المعرفة تلك التي هي بالنسبة لنا كالماء والهواء، هذا ما نحتاج لفهمه وإدراكه، فالمعرفة التي تقوم على إبقاء الإنسان في دائرة إنسانيته وفطرته ووجوده.
المعرفة التي يبحث بها الإنسان عن حقيقة هذا الكون ونظامه وما يصلح له وما لا يصلح، ما يدفع بهذا العالم للسلام والرفاه والأمن والاستقرار، لا ما يدفع به نحو الدمار والخراف الكبير.
هذه هي المعرفة المطلوبة، بل والواجبة معرفتها، هي هذه المعرفة التي تبحث عن سؤال الوجود وسؤال البقاء والاستمرار، وسؤال ما بعد الوجود.
المعرفة التي تتسق وتنطلق من معركة إبقاء الضمير والقيم الإنسانية حية وحاضرة، المعرفة التي تنقي المعرفة الدينية من الخرافات والأكاذيب التي علقت بالدين، هي المعرفة التي واجب علينا أن نسعى إليها وبها للاستمرار في حياة أفضل وأسلم لهذه البشرية جمعاء.