قيادات الدولة يعزون بوفاة الزنداني: قارع الإمامة منذ وقت مبكر وترك بصمات لا تمحى نهاية الشهر الجاري.. مؤتمر إنساني للعودة الطوعية للمهاجرين تعز: تسجيل 715 حالة إصابة بحمى الضنك سيئون يتخطى هلال السويري في بطولة حضرموت لكرة السلة أسرة الصحفي المعتقل أحمد ماهر تستنكر المماطلة في إجراءات المحاكمة هجمات البحر الأحمر ترفع رسوم التأمين البحري بنسبة 100% رئاسة الجمهورية: الأمة خسرت برحيل الزنداني مناضلا جمهوريا ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34151 شهيدا حزب الإصلاح ينعي الشيخ الزنداني: نذر نفسه للحياة العامة وله أدوار وطنية خالدة تاريخ مشرق من النضال والعطاء.. السيرة الذاتية للشيخ عبدالمجيد الزنداني
كانت الهجرة من أجل الحرية خيارًا إجباريًا فرضته التسلطية الطاغوتية الملتاثة بالكراهية بعد إفلاسها في مواجهة الحجة بالحجة، فقد اضطر إبراهيم عليه السلام إلى الهجرة "فآمن له لوط وقال إني مهاجر إلى ربي إنه هو العزيز الحكيم".
وقال قوم لوط "اخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون"، وقال المستكبرون من قوم شعيب "قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا".
وحدث هذا لموسى من قبل "ففررت منكم لما خفتكم فوهبني الله حكما وجعلني من المرسلين"، واختفى المسيح عليه السلام، في ظروف غامضة، وهو يتعرض لملاحقة طاغوتية، وظن قومه أنهم قتلوه.
وفي معظم الجولات، انتصرت الطاغوتية في إشباع غرائز الكراهية والتنكيل بدعاة التوحيد والحرية، وانتصرت دعوات الحرية على المدى البعيد.