مليشيات الانتقالي تنهب أسلحة ومعدات للجيش والأمن في شبوة وفاة امرأة وتضرر 653 أسرة نازحة جراء السيول في حضرموت والحديدة سياسيون وناشطون: الإصلاح حزب عريق قدم تضحيات واستهدافه مرفوض وذريعة لتدمير اليمن إصلاح إب ينعي الدكتور عبدالحكيم مكارم ويعد رحيله خسارة فادحة مسؤول أمريكي سابق: إيران والإرهاب وجهان لعملة واحدة القيادي في الإصلاح العديني: بدون العلم الجمهوري ستفقد المعركة الوطنية بوصلتها الإصلاح: محافظ شبوة سبب الفتنة وسنعيد النظر بمشاركتنا بكل المجالات إذا لم يتم إقالته "نص البيان" إفشال 5 محاولات تسلل واستشهاد وجرح 29 شخصا بخروق حوثية في 3 أيام الصين تطلق 16 قمرا اصطناعيا جديدا للأغراض التجارية الزوارق الحربية الإسرائيلية تهاجم الصيادين الفلسطينيين في غزة
كانت الهجرة من أجل الحرية خيارًا إجباريًا فرضته التسلطية الطاغوتية الملتاثة بالكراهية بعد إفلاسها في مواجهة الحجة بالحجة، فقد اضطر إبراهيم عليه السلام إلى الهجرة "فآمن له لوط وقال إني مهاجر إلى ربي إنه هو العزيز الحكيم".
وقال قوم لوط "اخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون"، وقال المستكبرون من قوم شعيب "قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا".
وحدث هذا لموسى من قبل "ففررت منكم لما خفتكم فوهبني الله حكما وجعلني من المرسلين"، واختفى المسيح عليه السلام، في ظروف غامضة، وهو يتعرض لملاحقة طاغوتية، وظن قومه أنهم قتلوه.
وفي معظم الجولات، انتصرت الطاغوتية في إشباع غرائز الكراهية والتنكيل بدعاة التوحيد والحرية، وانتصرت دعوات الحرية على المدى البعيد.