انطلاق البطولة التنشيطية للتايكوندو لأندية المهرة أمهات المختطفين: حان الوقت لإنهاء معاناة أبنائنا في سجون الحوثي برنامج لابتعاث أساتذة الجامعات في منح بحثية مع جامعات خارجية تشكيل خلية لمجابهة ظاهرة سوء التغذية في الحديدة أكثر من 70% من الوحدات السكنية في غزة غير صالحة للسكن مجلس الوزراء: ندرك حجم التحديات وسنعمل لتنفيذ إصلاحات بعيدا عن الوعود والشعارات اتفاق لمعالجة أوضاع الطلاب المبتعثين في الجامعات المصرية البنك المركزي يحذر من التعامل مع أي عملة مزورة صادرة من صنعاء إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في إخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز
الحياة صراع بين الخير والشر، ولا يوجد في أي إنسان خير محض، ولا شر محض، لأن الحق المحض هو الله وحده جل في علاه.
والباطل والشر المحض هو إبليس عليه لعنة الله، وما عدا ذلك فالمعادلة بين الحق والباطل نسبية.
فالخير الأكبر والخالص الذي نعتقده فينا هو الذي يضم أقدارا كثارا من الخير ويستبطن قدرا ولو قليلا من الشر.
والشر الأكبر الخالص الذي نعتقده في خصومنا هو الذي يضم أقدارا كثارا من الشر فيهم ويستبطن قدرا ولو قليلا من الخير.
عندما تحدث الصراعات بين المفردات والكيانات التي نعتقد أنها قوى الخير، والمفردات والكيانات التي نعتقد أنها قوى الشر، وتشتبك عناصر الخير بالشر يأتي دور الأداء الحسن للرجال والقادة من حكماء قوى الخير، فيقومون بقطع كل أشكال التواصل بين القدر من الشر الذي فيهم وأقدار الشر التي في خصومهم.
ثم يقومون بعد ذلك بالتشبيك السريع بين أقدار الخير الكثيرة، التي فيهم مع قدر الخير الذي في خصومهم فيحدث الانتصار الرائع والرهيب لقيم الخير على قيم الشر، وهذا هو الأداء القيادي الحسن الذي ننشده ونطالب به.
إما إذا سمح قادة الحق وحكمائه بالتشبيك ما بين القدر من الشر الذي فيهم مع أقدار الشر الذي في خصومهم، ومنعوا التواصل بين أقدر الخير التي فيهم مع قدر الخير في خصومهم هنالك تحدث الكارثة والدمار، وهذا هو الأداء السيئ الذي ننقده.