إصلاح الجوف يؤكد أهمية الإعلام بفضح خرافة السلالة وجرائم الحوثي انطلاق البطولة التنشيطية للتايكوندو لأندية المهرة أمهات المختطفين: حان الوقت لإنهاء معاناة أبنائنا في سجون الحوثي برنامج لابتعاث أساتذة الجامعات في منح بحثية مع جامعات خارجية تشكيل خلية لمجابهة ظاهرة سوء التغذية في الحديدة أكثر من 70% من الوحدات السكنية في غزة غير صالحة للسكن مجلس الوزراء: ندرك حجم التحديات وسنعمل لتنفيذ إصلاحات بعيدا عن الوعود والشعارات اتفاق لمعالجة أوضاع الطلاب المبتعثين في الجامعات المصرية البنك المركزي يحذر من التعامل مع أي عملة مزورة صادرة من صنعاء إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في إخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك
اقتراب الواقعي من الرمزي إلى حد الاتحاد في 26 سبتمبر هو الوجه الملحمي والأسطوري في هذا الحدث وعامل الجذب للاستمرار في روايته إلى الأبد دونما سأم، فضلاً أنه العنصر الجمالي في الحكاية.
لاحظ كيف يلتقي الأسطوري بالواقعي ليصنعا حدثاً واحداً في الوقائع التالية ضمن جملة أحداث سبتمبر:
نهوض المعذب الأعزل ليصرع جلاده بسلاحه وفي حصنه، جدار العزلة الذي ضربته الإمامة على البلاد اليمنية ليحافظ على فارق الألف عام بين المعزولين خلفه والبلدان الواقعة خارجه، تحطيم الأغلال، ثم انقشاع ظلمة القرون السحيقة.
وأحدث ما في هذه الرمزية المتحدة بالواقعية أن سبتمبر يحمي اليمنيين اليوم، إذ هل كانت الحوثية لتتسامح مع احتفالات شعبية بهذه الهالة لولا أنها بعيدة، وهي التي تمزق القمصان الحمراء على ظهور الصبية وتدهم متاجر الورد في عيد الحب!