اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز القيادي الإصلاحي القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية إصلاح سقطرى: الحزب حاضر في كل مكان وحامل للمشروع الوطني رغم المؤامرات الكبيرة العليمي يؤكد تزايد التهديدات الإرهابية بسبب المزايدة الحوثية باسم القضية الفلسطينية حملة لإزالة محطات النفط والغاز المخالفة في تعز إطلاق اسم الأمير محمد بن سلمان على مستشفى عدن العام رئاسة الوزراء: معركتنا مع المشروع السلالي الكهنوتي مستمرة حتى استعادة الدولة استشهاد 13750 طفلا في العدوان الإسرائيلي الأمريكي على غزة توثيق وفاة 14 مختطفا من أبناء ذمار تحت التعذيب في سجون الحوثي توجيهات بتشكيل لجنة لإعداد لائحة لأوزان شاحنات نقل البضائع
منذ زمن قاضي قضاة القطر اليماني محمد بن علي الشوكاني، وشيخ الإسلام صالح بن علي المقبلي، لم تنجب اليمن عالما غزير الإنتاج ودائم العطاء متجاوزا للدوائر المحلية والوطنية ليصل إلى العالمية كفقيدنا الكبير الدكتور عبدالعزيز بن صالح المقالح رحمة الله تغشاهم أجمعين.
على أن فقيدنا الكبير توسعت تخصصاته واشتغالاته بتوسع مفهوم العلم الحديث فاشتغل أعمالا ملهمة ونفيسة في الفكر والتاريخ والسير والأدب واللغة والآثار والتربية والهوية اليمنية والقومية العربية والترجمات العالمية والبحوث والتطوير.
وفوق ذلك فما أنجزه المقالح، خلال مسيرته الوظيفية من رئاسة جامعة صنعاء وما بعدها فإن الآلاف وربما عشرات الآلاف من العلماء والنخب الثقافية والقيادات الإدارية والسياسية منذ خمسين عاما كان للراحل المقالح الفضل المباشر في تبنيهم والدفع بهم ليكونوا كما وصلوا إليه.
أما الفضل غير المباشر فإن كل يمني ويمنية خلال أربعة عقود يمتنون بالفضل الكبير لعبدالعزيز بن صالح المقالح، ذلك أن جامعة صنعاء وما تفرع عنها من جامعات يمنية وصلت مخرجاتها وآثارها إلى كل بيت من بيوت اليمن.
في يد الله يا رائد التنوير..
وداعا يا قلم سبأ وأستاذ بني قحطان ومصباح البلاد.