|
الجيش اليمني بدعم مقاتلات التحالف يستعيد السيطرة على معسكر الخنجر الاستراتيجي والجبال المحيطة به بمحافظة الجوف.
عندما تتحرك الجبهات في وقت واحد ينهار الحوثيون.
معارك الجمهورية في الساحل الغربي هي ذاتها معارك الجمهورية في صحراء الجوف، ولا يفرق بين الجمهوريين إلا من يعمل لصالح الكهنة.
ولا يتقدم الانقلابيون إلا حين يبدأ الحديث عن مكايدات الأحزاب ومناكفات السياسات.
لا أحد يريد الحرب.
لا أحد يفرح بسفك الدم، لكن علينا ألا نطالب من يدافع عن أرضه ضد غزو مليشيات انقلابية بوقف الدفاع عن أرضه.
لو جاء الحوثي باختيار الناس لوقفنا معه، ولاعتبرنا من يقاتل ضده متمرداً على الدولة.
أما وقد هدم الدولة وجاء يقاتل لترسيخ سلطته وسرقة أموال الناس فإنه هو المتمرد، وكل من يقاتله يعد مدافعاً عن نفسه وماله وأرضه وعرضه.
- سفير اليمن لدى اليونيسكو
في الأربعاء 07 أكتوبر-تشرين الأول 2020 07:24:58 م