607 حالة وفاة وإصابة بالكوليرا في تعز منذ بداية العام الجاري مدربو أندية وادي حضرموت في كرة السلة يواكبون متغيرات اللعبة الصحفيون.. معلومات غائبة ومخاطر لا تقتصر على تناول قضايا السياسة قرار بإنشاء نيابتين للصناعة والتجارة في تعز وحضرموت الحكومة: أي مشروع للتسوية السياسية يجب أن يتضمن هذه الأسس العدوان على غزة: 29 شهيدا في 3 مجازر خلال 24 ساعة بزيادة 25%.. أكثر من 6 مليارات إيرادات مأرب المحلية العام الماضي إصلاح حضرموت يستقبل العزاء بوفاة أمين مكتبه التنفيذي بوادي حضرموت طالب بحلول لمواجهة الكوارث.. إصلاح المهرة للدولة: لا تتركوا المواطن ضحية للمعاناة خلال يوم.. ضبط 49 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات
قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، إن الوضع الإنساني في اليمن بالغ الصعوبة مع انهيار القطاع الصحي وتدهور الأوضاع المعيشية وانتشار المجاعة والنزوح والأمراض خاصة مع تفشي جائحة كورونا مؤخرا.
وأعرب، في كلمة له في افتتاح أعمال مؤتمر المانحين الافتراضي لليمن 2020م، الذي نظمته السعودية بالشراكة مع الأمم المتحدة، اليوم، عن أمله بأن يقدم العالم أجمع تبرعات لليمن تفي بجميع الاحتياجات له ولشعبه.
مشيرا إلى أن الأمم المتحدة لديها خطة قابلة للتنفيذ، وتقوم بتقديم الإغاثة والمساعدات الإنسانية لأكثر من 10 ملايين شخص في اليمن مما ساعد على إعادة اليمن إلى الأوضاع الطبيعية نسبيا.
وأضاف مارك لوكوك، "لابد أن نكون قادرين على مساعدة الأسر اليمنية وعلى مجابهة فيروس كورونا والحصول على الاحتياجات الأساسية للبقاء بأمان من هذا الفيروس".
ودعا الحكومة اليمنية إلى مواصلة العمل والتطور لتفادي المخاطر، مشيرا إلى أن التحدي الأكبر هو التموين، وأن أكثر من 41 برنامجا لتقديم المساعدات في اليمن سيغلق وسينتهي في غضون هذا العام إذا لم يتم تقديم التمويل الكافي.
مبينا أن فرق الاستجابة لفيروس كورونا ستبقى حتى نهاية شهر يوليو، وفي الشهر القادم ستنخفض الميزانية، والدعم للمنشآت الصحية سيتوقف إلا إذا تم تقديم المساعدات من قبل الجميع.
وطالب المسئول الأممي، باستكمال تمويل البرامج السابقة من الدول المانحة، وأن تكون هناك آلية تمويل مرنة لتقديم هذه المساعدات ليستطيع اليمن النهوض مرة أخرى.