مذكرة تفاهم بين اليمن والسعودية في مجال السلامة النووية أبين: تدفق السيول وارتفاع منسوب المياه يبشر بموسم زراعي مثمر هامة وطنية عملاقة وشخصية جمهورية بامتياز.. فروع الإصلاح: رحيل الزنداني خسارة كبيرة حرب غزة في يومها الـ 200.. ثلاث مجازر و32 شهيدا في 24 ساعة بحضور الرئيس أوردغان.. تشييع جثمان الشيخ الزنداني في إسطنبول سياسيون ومثقفون: الزنداني علم من أعلام الأمة وله أثر كبير في مسيرة العمل الإسلامي الجرادي: الشيخ الزنداني صاحب مدرسة إحيائية جمع بين الدعوة والسياسة والجماهيرية قيادات الدولة يعزون بوفاة الزنداني: قارع الإمامة منذ وقت مبكر وترك بصمات لا تمحى نهاية الشهر الجاري.. مؤتمر إنساني للعودة الطوعية للمهاجرين تعز: تسجيل 715 حالة إصابة بحمى الضنك
طالبت رابطة أمهات المختطفين، اليوم الخميس، بإطلاق سراح جميع المختطفين والمخفيين قسراً والمعتقلين تعسفاً، دون قيد أو شرط.
وقالت الرابطة خلال وقفة احتجاجية نفذتها أمام مقر المفوضية السامية لحقوق الإنسان بصنعاء، إن الاتفاقات الدولية الخاصة بقضية المختطفين والمخفيين قسراً والمعتقلين تعسفاً، تمر واحدة تلو الأخرى دون تنفيذ، مع تعمدٍ واضح لإطالة أمد القضية دون وجه حق.
وطالبت الرابطة بإطلاق سراح جميع المختطفين والمخفيين قسراً والمعتقلين تعسفاً؛ بسبب المعتقد أو الرأي أو الانتماء السياسي، دون قيد أو شرط.
كما جددت مطالبتها بتقديم مرتكبي جرائم الاختطاف والاعتقال والاخفاء والتعذيب إلى المحاكم الوطنية، لينالوا جزائهم العادل، وإغلاق كافة السجون غير الرسمية والسرية التي تنتهك فيها القيم الإنسانية للمختطفين وتفتقر لأبسط الاحتياجات الطبيعية.
ودعت الرابطة في إلى إزالة جميع النقاط بين المحافظات اليمنية التي تمارس الاحتجاز بحق النساء والرجال والأطفال دون مسوغ قانوني.
وأوضح البيان أنه لا أفق قريب لتطبيق اتفاق استكهولم وخطوته الأولى في اتفاق الأردن، وكذلك اتفاق الرياض فيما يخص ملف المختطفين والمعتقلين والمخفيين.
كما جدد البيان المطالبة بتقديم مرتكبي جرائم الاختطاف والاعتقال والاخفاء والتعذيب إلى المحاكم الوطنية لينالوا جزائهم العادل.
وحملت الأمهات الأمم المتحدة ومجلس الأمن كامل المسؤولية تجاه أبنائهن المختطفين وإلزام جهات الاختطاف والاعتقال بتنفيذ الاتفاقات الموقعة برعاية إقليمية وأممية لإطلاق سراح المختطفين والمعتقلين فضلاً عن إلزامهم ابتداءً بتنفيذ المواثيق والعهود والقوانين الإنسانية الدولية.
وعبرت الأمهات وزوجات وأطفال وذوي المختطفين عن طول إنتظارهم لعودة ذويهم ليلتم شملهم بعد الغياب، فقد حرمتهم القضبان من الفرحة والبهجة طيلة سنوات ماضية.