نزع أكثر من 2700 لغم حوثي خلال شهر في عدة محافظات 607 حالة وفاة وإصابة بالكوليرا في تعز منذ بداية العام الجاري مدربو أندية وادي حضرموت في كرة السلة يواكبون متغيرات اللعبة الصحفيون.. معلومات غائبة ومخاطر لا تقتصر على تناول قضايا السياسة قرار بإنشاء نيابتين للصناعة والتجارة في تعز وحضرموت الحكومة: أي مشروع للتسوية السياسية يجب أن يتضمن هذه الأسس العدوان على غزة: 29 شهيدا في 3 مجازر خلال 24 ساعة بزيادة 25%.. أكثر من 6 مليارات إيرادات مأرب المحلية العام الماضي إصلاح حضرموت يستقبل العزاء بوفاة أمين مكتبه التنفيذي بوادي حضرموت طالب بحلول لمواجهة الكوارث.. إصلاح المهرة للدولة: لا تتركوا المواطن ضحية للمعاناة
طالبت رابطة أمهات المختطفين، الأمم المتحدة والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة للضغط على مليشيا الحوثي، وتشكيلات الانتقالي، لإظهار المخفيين قسراً والكشف عن مصيرهم.
ودعت الرابطة بوقفة لها، اليوم الأحد أمام مكتب مفوضية حقوق الإنسان في صنعاء، مجلس الأمن الدولي باتخاذ إجراءات عقابية حازمة تجاه مرتكبي جريمة الإخفاء القسري ومن أصدروا الأوامر بارتكابها.
وفالت الرابطة في بيان لها، بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة الإخفاء القسري، إن 236 مدنياً مخفيون قسراً، منهم90 شخص مخفي منذ عام 2015، وإنهم اختطفوا من بيوتهم ومقار أعمالهم والشوارع العامة وزُج بهم في السجون وأماكن للاحتجاز دون مسوغ قانوني ولم يعرف مصيرهم أو حالتهم الصحية حتى اليوم.
وأضافت الرابطة أنه خلال فترات الإخفاء القسري لم يكن حرمان الضحايا من التواصل بعائلاتهم وعزلهم تماماً عن العالم الخارجي هو الحق الإنساني الوحيد المنتهك، بل تُمارس ضدهم أبشع أساليب التعذيب وامتهان الكرامة الإنسانية.
ووثقت رابطة أمهات المختطفين مقتل 81 مخفيا قسراً، تحت التعذيب، وعدم السماح لعائلاتهم برؤيتهم إلا جثثاً هامدة.
وأشار البيان إلى أن المخفيين قسراً يُحتجزون في أماكن احتجاز معرضة للقصف، وأن ذلك يمثل خطراً حقيقياً يهدد حياة وسلامة المخفيين، وأن تكرار هذا الفعل راح ضحيته العشرات، كان من بينهم مخفيون قسراً أظهروا فقط في قوائم القتلى، وأخفي آخرون بعد القصف فلم تعلم عائلاتهم عن مصيرهم شيئاً حتى اليوم.
ولفت بيان أمهات المختطفين، إلى أن الآثار النفسية للإخفاء القسري تبقى حاضرة في حياة الضحايا، كالميل للعزلة والانطواء، والخوف الشديد من الأماكن المغلقة، ويشعرون بضياع العمر والعجز.