هيئات عالمية وأحزاب يمنية: الزنداني حياة حافلة بالعلم والنضال والدفاع عن قضية فلسطين مذكرة تفاهم بين اليمن والسعودية في مجال السلامة النووية أبين: تدفق السيول وارتفاع منسوب المياه يبشر بموسم زراعي مثمر هامة وطنية عملاقة وشخصية جمهورية بامتياز.. فروع الإصلاح: رحيل الزنداني خسارة كبيرة حرب غزة في يومها الـ 200.. ثلاث مجازر و32 شهيدا في 24 ساعة بحضور الرئيس أردوغان.. تشييع جثمان الشيخ الزنداني في إسطنبول سياسيون ومثقفون: الزنداني علم من أعلام الأمة وله أثر كبير في مسيرة العمل الإسلامي الجرادي: الشيخ الزنداني صاحب مدرسة إحيائية جمع بين الدعوة والسياسة والجماهيرية قيادات الدولة يعزون بوفاة الزنداني: قارع الإمامة منذ وقت مبكر وترك بصمات لا تمحى نهاية الشهر الجاري.. مؤتمر إنساني للعودة الطوعية للمهاجرين
قالت الأمم المتحدة، إن الاختفاء القسري أكثر من مجرد انتهاك لحقوق الإنسان ضد فرد، فقد تم استخدامه في كثير من الأحيان كإستراتيجية لنشر الرعب في المجتمع بأسره.
وقال الأمين العام أنطونيو غوتيريش، في رسالته بمناسبة اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري، إن "جريمة الاختفاء القسري منتشرة في جميع أنحاء العالم، نرى حالات جديدة بشكل شبه يومي".
مضيفا: "في الوقت نفسه، ما زال الألم المبرح للحالات القديمة حادا، حيث لا يزال مصير الآلاف من المختفين مجهولا، مما يجعل للجريمة وجود مستمر في حياة أحباء المفقودين".
فبعدما كانت هذه الظاهرة في وقت مضى نتاج دكتاتوريات عسكرية أساسا، يمكن اليوم أن يحدث الاختفاء القسري في ظروف معقدة لنزاع داخلي، أو يستخدم بالأخص وسيلة للضغط السياسي على الخصوم، وفقا لأنطونيو.
ومما يثير القلق، بوجه خاص، استمرار المضايقات التي يتعرض لها المدافعون عن حقوق الإنسان، وأقارب الضحايا، والشهود، والمحامون الذين يعنون بقضايا الاختفاء القسري.
وكذلك استغلال الدول أنشطة مكافحة الإرهاب كذريعة لانتهاك التزاماتها، واستمرار مرتكبو أعمال الاختفاء القسري في الإفلات من العقاب على نطاق واسع، بحسب الأمم المتحدة.
وقال غوتيريش، إن الإفلات من العقاب يأتي ليضاعف قسوة المعاناة ولوعة الألم وإن من حق الأسر والمجتمعات، بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان، معرفة الحقيقة حول ما حدث.