أمهات المختطفين: حان الوقت لإنهاء معاناة أبنائنا في سجون الحوثي برنامج لابتعاث أساتذة الجامعات في منح بحثية مع جامعات خارجية تشكيل خلية لمجابهة ظاهرة سوء التغذية في الحديدة أكثر من 70% من الوحدات السكنية في غزة غير صالحة للسكن مجلس الوزراء: ندرك حجم التحديات وسنعمل لتنفيذ إصلاحات بعيدا عن الوعود والشعارات اتفاق لمعالجة أوضاع الطلاب المبتعثين في الجامعات المصرية البنك المركزي يحذر من التعامل مع أي عملة مزورة صادرة من صنعاء إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في إخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز القيادي الإصلاحي القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية
وثق مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، هدم أو مصادرة 389 مبنى يملكه فلسطينيون بين شهري مارس وأغسطس 2020، أي بمعدل 65 مبنى شهريا.
وبحسب أوتشا، فإن هدم المنازل خلال هذه الأشهر الخمسة يمثل أعلى متوسط لمعدل عمليات الهدم في أربعة أعوام، 52 مبنى عام 2019، 38 مبنى عام 2018 و35 مبنى عام 2018.
وتسببت سياسة الهدم بتشريد 442 فلسطينيا بين شهري مارس وأغسطس، وفي شهر أغسطس وحده، تم تشريد 205 من الأشخاص، وهو عدد يفوق من تشرّدوا في شهر واحد منذ يناير 2017.
وفي رسالة مصورة، دعا جيمي ماكغولدريك، منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، إلى "وقف عمليات الهدم غير المشروعة".
وقال إن "سياسة السلطات الإسرائيلية في هدم المباني التي يملكها فلسطينيون استمرت حتى خلال تفشي جائحة كورونا، وكنتيجة لذلك أصبح الكثير من الفلسطينيين بلا مأوى، وفقد الكثير منهم إمكانية الوصول إلى الخدمات وسبل عيشهم".
ووفق بيان أوتشا، تشمل الممتلكات المستهدفة، منشآت المياه والنظافة الصحية والصرف الصحي، والمباني الزراعية وغيرها، مما تسبب في تقويض إمكانية وصول الكثيرين إلى سبل عيشهم وحصولهم على الخدمات، وألقى تدمير المباني بظلال ثقيلة على الفئات الأكثر ضعفا على الإطلاق، وعطّل عمليات الطوارئ.