توقعات أممية بفيضانات مفاجئة الأيام المقبلة في عدة محافظات يمنية مطالب دولية بتحقيقات مستقلة بشأن المقابر الجماعية في غزة في مجلسي عزاء بحضرموت وتعز.. قيادات رسمية وحزبية تتحدث عن أدوار الزنداني الوطنية إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي غرب تعز العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين لحضور القمة العربية لغم حوثي يتسبب في بتر قدم مدني في حجة اليمن الثاني عربيا في بطولة الشطرنج الآسيوية للمدن في روسيا انتهاكات مستمرة بحق الأطفال.. 127 انتهاكا جسيما خلال 21 شهرا وزير الدفاع: استقرار المنطقة مرهون باستقرار اليمن حرب الإبادة ضد غزة: 79 شهيدا في 6 مجازر خلال يوم
أقام التجمع اليمني للإصلاح بمنطقة روكب، بمدينة المكلا، فعالية احتفالية بمناسبة الذكرى الثلاثين لتأسيس التجمع اليمني للإصلاح.
وتحدث خلال الفعالية رئيس الدائرة السياسية للإصلاح في حضرموت محمد بالطيف، عن دور أعضاء إصلاح حضرموت في تكوين الحزب وبناء اللبنات الأولى.
وقدم موجزا تاريخياً عن مؤسسي الإصلاح بالمحافظة، إضافة إلى حضور قيادات تاريخية كانت لها مواقف ثابتة في بناء الوطن.
وتطرق بالطيف إلى الوضع الخدمي الذي تعاني منه المحافظة، مشيرا إلى أن الإصلاح أطلق نداءات يدعو فيها القوى السياسية المحلية لصياغة رؤية واضحة لما تعانيه المحافظة من تردي في الخدمات العامة.
من جهته، تحدث الباحث السياسي أنور بامزاحم، عن مسيرة الإصلاح والمنعطفات التي مر بها منذ التأسيس.
وأكد أن الإصلاح من خلال مسيرته ظل مدافعا عن حقوق المواطن ولايزال إلى جانب المطالب التي تهم كافة المواطنين.
وأشار بامزاحم إلى أن الإصلاح شارك كغيره من الأحزاب والقوى السياسية من منذ الوهلة الأولى عندما أتيحت الفرصة لتكوين الأحزاب، وتمسك بالثوابت الوطنية وضحى بالكثير في سبيل تحقيق المصالح العليا للوطن.
إلى ذلك، أقامت دائرة المرأة بإصلاح غيل بن يمين، بمحافظة حضرموت، أمس الجمعة، حفلا خطابيا وفنيا بمناسبة الذكرى الـ 30 تأسيس التجمع اليمني للإصلاح.
ورحبت رئيسة دائرة المرأة بإصلاح غيل بن يمين بالحاضرات من قياديات وعضوات الإصلاح ومناصرات، شاكرة لهن تلبية الدعوة معرجة على أنشطة دائرة المرأة بالمديرية.
كما ألقت رئيسة الدائرة النسوية للإصلاح في ساحل حضرموت إيمان المعلمة كلمة تطرقت خلالها لذكرى التأسيس ودور المرأة الإصلاحية في عدد من المجالات.
وثمنت تفاعل العضوات والمناصرات ووقوفهن وثباتهن رغم كل ما يبث من محاولات يائسة لتشويه الإصلاح والتقليل من دوره الوطني الذي لا ينكره إلا جاحد.
وطالبت الحكومة والسلطة بالمحافظة لوضع حلول عاجلة لما تعانيه المحافظة من انهيار لمنظومة الكهرباء وغلاء الأسعار وضعف الخدمات.
وقدمت في الحفل الأناشيد الوطنية لزهرات الإصلاح بمديرية غيل بن يمين، كما ألقيت قصيدة شعرية نالت استحسان الحاضرات.
أقام التجمع اليمني للإصلاح بمنطقة روكب، بمدينة المكلا، فعالية احتفالية بمناسبة الذكرى الثلاثين لتأسيس التجمع اليمني للإصلاح.
وتحدث خلال الفعالية رئيس الدائرة السياسية للإصلاح في حضرموت محمد بالطيف، عن دور أعضاء إصلاح حضرموت في تكوين الحزب وبناء اللبنات الأولى.
وقدم موجزا تاريخياً عن مؤسسي الإصلاح بالمحافظة، إضافة إلى حضور قيادات تاريخية كانت لها مواقف ثابتة في بناء الوطن.
وتطرق بالطيف إلى الوضع الخدمي الذي تعاني منه المحافظة، مشيرا إلى أن الإصلاح أطلق نداءات يدعو فيها القوى السياسية المحلية لصياغة رؤية واضحة لما تعانيه المحافظة من تردي في الخدمات العامة.
من جهته، تحدث الباحث السياسي أنور بامزاحم، عن مسيرة الإصلاح والمنعطفات التي مر بها منذ التأسيس.
وأكد أن الإصلاح من خلال مسيرته ظل مدافعا عن حقوق المواطن ولايزال إلى جانب المطالب التي تهم كافة المواطنين.
وأشار بامزاحم إلى أن الإصلاح شارك كغيره من الأحزاب والقوى السياسية من منذ الوهلة الأولى عندما أتيحت الفرصة لتكوين الأحزاب، وتمسك بالثوابت الوطنية وضحى بالكثير في سبيل تحقيق المصالح العليا للوطن.
إلى ذلك، أقامت دائرة المرأة بإصلاح غيل بن يمين، بمحافظة حضرموت، أمس الجمعة، حفلا خطابيا وفنيا بمناسبة الذكرى الـ 30 تأسيس التجمع اليمني للإصلاح.
ورحبت رئيسة دائرة المرأة بإصلاح غيل بن يمين بالحاضرات من قياديات وعضوات الإصلاح ومناصرات، شاكرة لهن تلبية الدعوة معرجة على أنشطة دائرة المرأة بالمديرية.
كما ألقت رئيسة الدائرة النسوية للإصلاح في ساحل حضرموت إيمان المعلمة كلمة تطرقت خلالها لذكرى التأسيس ودور المرأة الإصلاحية في عدد من المجالات.
وثمنت تفاعل العضوات والمناصرات ووقوفهن وثباتهن رغم كل ما يبث من محاولات يائسة لتشويه الإصلاح والتقليل من دوره الوطني الذي لا ينكره إلا جاحد.
وطالبت الحكومة والسلطة بالمحافظة لوضع حلول عاجلة لما تعانيه المحافظة من انهيار لمنظومة الكهرباء وغلاء الأسعار وضعف الخدمات.
وقدمت في الحفل الأناشيد الوطنية لزهرات الإصلاح بمديرية غيل بن يمين، كما ألقيت قصيدة شعرية نالت استحسان الحاضرات.