انطلاق البطولة التنشيطية للتايكوندو لأندية المهرة أمهات المختطفين: حان الوقت لإنهاء معاناة أبنائنا في سجون الحوثي برنامج لابتعاث أساتذة الجامعات في منح بحثية مع جامعات خارجية تشكيل خلية لمجابهة ظاهرة سوء التغذية في الحديدة أكثر من 70% من الوحدات السكنية في غزة غير صالحة للسكن مجلس الوزراء: ندرك حجم التحديات وسنعمل لتنفيذ إصلاحات بعيدا عن الوعود والشعارات اتفاق لمعالجة أوضاع الطلاب المبتعثين في الجامعات المصرية البنك المركزي يحذر من التعامل مع أي عملة مزورة صادرة من صنعاء إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في إخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز
تسلمت وزارة الصناعة والتجارة، معدات مقدمة من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "USAID"، لتعزيز الشفافية في المعاملات التجارية تشريعيا وتنظيميا ومعلوماتيا، وفقا لأحكام اتفاقية تسهيل التجارة.
جاء ذلك خلال اجتماع عُقد في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم، وضم ممثلي وزارة الصناعة وفريق تسهيل التجارة في مشروع الانتعاش الاقتصادي وسُبل العيش "ERLP"، الممول من الوكالة الأمريكية، في إطار تعزيز التعاون وتقديم الدعم الفني وبناء القدرات في وزارة الصناعة وتعزيز الشراكة مع الشركاء المحليين في القطاعين العام والخاص.
وتطرق الاجتماع إلى الخطوات العملية من اللجنة الوطنية لتسهيل التجارة التي تم انشاؤها منتصف العام الجاري، التي يرأسها وزير الصناعة، وتضم في عضويتها كافة الأطراف المعنية من الجانب الحكومي والقطاع الخاص، إذ تعتبر هذه اللجنة إحدى نتائج التعاون المثمر بين الوزارة ومشروع الوكالة الأمريكية والأطراف الأخرى.
وأشاد وزير الصناعة والتجارة محمد الأشول، خلال مشاركته عبر تقنية الاتصال المرئي، بدعم الوكالة الأمريكية للوزارة، مؤكدا حرص الوزارة على تعزيز التعاون المشترك في المرحلة القادمة لتحسين الأداء المؤسسي للوزارة وتنفيذ العديد من مشاريع الإصلاح والتطوير التي تضعها الوزارة ضمن أولوياتها الاستراتيجية على المدى المتوسط والطويل.
ولاسيّما تعزيز التنسيق والتعاون بين الوزارة والجهات الحكومية الأخرى ذات العلاقة، لإزالة معوقات التجارة، وتنسيق وتبسيط الإجراءات الرقابية والفنية بما يكفل تسهيل تدفق الواردات التجارية، صوصا الأساسية بشكل اكثر سلاسة وأقل كلفة وتأخير غير مبرر يعاني منها القطاع التجاري الوطني، وضمان إيصال السلع والمساعدات إلى كافة المواطنين بأقل التكاليف وأيسر الطرق.