إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في إخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز القيادي الإصلاحي القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية إصلاح سقطرى: الحزب حاضر في كل مكان وحامل للمشروع الوطني رغم المؤامرات الكبيرة العليمي يؤكد تزايد التهديدات الإرهابية بسبب المزايدة الحوثية باسم القضية الفلسطينية حملة لإزالة محطات النفط والغاز المخالفة في تعز إطلاق اسم الأمير محمد بن سلمان على مستشفى عدن العام رئاسة الوزراء: معركتنا مع المشروع السلالي الكهنوتي مستمرة حتى استعادة الدولة استشهاد 13750 طفلا في العدوان الإسرائيلي الأمريكي على غزة توثيق وفاة 14 مختطفا من أبناء ذمار تحت التعذيب في سجون الحوثي
اعتمد مجلس الأمن الدولي، بالإجماع، قرارا فريدا يدين بشدة الهجمات ضد المدارس والأطفال والمعلمين، ويحث أطراف النزاع على حماية الحق في التعليم على الفور.
وبينما أصدر المجلس المؤلف من 15 عضوا بيانات سابقة تدين الهجمات على المدارس، فإن هذا هو أول قرار له يركز صراحة على الصلة بين التعليم والسلام والأمن.
ومن خلال القرار 2601 "2021"، شدد مندوبو الدول الأعضاء على الدور القيم الذي يلعبه التعليم للأفراد والمجتمع، بما في ذلك دوره كمساحات آمنة منقذة للحياة.
وأشاروا إلى أن توفير التعليم وحمايته وتيسير استمراره في النزاعات المسلحة ينبغي أن يظل أولوية رئيسية للمجتمع الدولي.
كما حث المجلس البلدان على تطوير أطر قانونية محلية لضمان احترام التزاماتها القانونية الدولية ذات الصلة، بما في ذلك تدابير شاملة لمنع الهجمات على المدارس والأطفال والمعلمين وغيرهم من المدنيين ذوي الصلة.
ومن بين عناصر النص الأخرى، طلب الأعضاء وضع استراتيجيات وآليات تنسيق لتبادل المعلومات حول حماية المدارس والتعليم، بما في ذلك بين الدول، ومكتب الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالأطفال والنزاع المسلح وبعثات حفظ السلام والبعثات السياسية.
وتصاعدت الهجمات المدمرة على المدارس والمدنيين المرتبطين بها في جميع أنحاء العالم، وفقا لبيانات الأمم المتحدة، أصيب أكثر من 22 ألف طالب ومعلم وأكاديمي أو قُتلوا أو أصيبوا في هجمات على التعليم أثناء النزاع المسلح أو انعدام الأمن على مدى السنوات الخمس الماضية.