مستلزمات رياضية لأندية مأرب قبيل انطلاق الموسم 37 ألف متضرر من الأمطار والسيول منذ مطلع العام الجاري رئيس الوزراء: لن نقبل بحرب التركيع وتهديدات الحوثي ستواجه بقوة ندوة خاصة بواقع الصحافة تدعو للاهتمام بقضايا الصحفيين المختطفين بيان مشترك لـ 190 منظمة إنسانية غداة اجتماع للمانحين يؤكد: اليمن تقف على مفترق طرق ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة إلى 34735 شهيدا مظاهرة حاشدة في تعز تطالب بتحرك دولي فوري لوقف الاعتداء على غزة العليمي يعود إلى العاصمة المؤقتة عدن تقرير رسمي أولي: وفاة وإصابة 40 شخصا ونزوح مئات الأسر جراء المنخفض الجوي في المهرة نزع أكثر من 2700 لغم حوثي خلال شهر في عدة محافظات
وجه رئيس الوزراء معين عبدالملك، بتقديم إيضاحات حول أسباب تعثر إنجاز محطة كهرباء مصفاة عدن، ووضع خطة زمنية عاجلة لاستكمالها للمساهمة في تعزيز وتيرة العمل ونشاط المصفاة بشكل عام.
مشيرا إلى أن الاختلالات التي سادت العمل في الفترة السابقة لن يسمح لها بالاستمرار وسيتم محاسبة كل من يخل بمهامه، لافتا إلى أن إعادة تشغيل المصفاة بكامل طاقتها سوف يعود بالفائدة على العاملين فيها والمواطنين والاقتصاد بشكل عام، معربا عن ثقته في الإدارة الجديدة للمصفاة لتجاوز الإشكالات السابقة والعمل وفق رؤية جديدة.
جاء ذلك خلال زيارته التفقدية، اليوم السبت، لشركة مصافي عدن في مديرية البريقة بالعاصمة المؤقتة عدن، للاطلاع على سير العمل فيها والخطوات التي تم إنجازها لتنفيذ الخطة المزمنة المعدة للتشغيل الكامل للمصافي للقيام بدورها الحيوي في تأمين احتياجات السوق المحلية من المشتقات النفطية ورفد الاقتصاد الوطني.
واستمع رئيس الوزراء، من إدارة المصفاة والمهندسين إلى شرح حول خطط وبرامج مصافي عدن لإعادة التشغيل بكامل طاقتها ووفق الخطة المزمنة التشغيلية المعدة.
مشددا على ضرورة مضاعفة الجهود لسرعة تنفيذ الخطة وفق البرنامج الزمني المعد، لتشغيل المصفاة بكامل طاقتها كونها أحد أبرز المنشآت الحيوية المعول عليها رفد الاقتصاد الوطني.
كما ترأس رئيس الوزراء، اجتماعاً موسعاً لقيادة شركة مصافي عدن ضم المسؤولين والمهندسين وعددا من الموظفين، جرى خلاله مناقشة الخطط المستقبلية لعمل المصافي وتطبيق مبادئ الشفافية والحوكمة، ودورها في استلام وتسيير منحة التسهيل النفطي المقدمة من السعودية والإمارات.
وأكد على تنفيذ خطط التحديث الشامل للمصفاة وفق الدراسات التي أنجزتها شركات عالمية، وإحداث نقلة نوعية في عجلة الإنتاج، ودعم الحكومة لكل ما من شأنه تشغيل المصفاة بكامل طاقتها، وتوفير الاحتياجات السوقية من المشتقات النفطية بالتكامل مع شركة النفط.