رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية، بمواقف الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي الرافضة لتغيير الواقع التاريخي والقانوني والسياسي القائم للمقدسات في القدس المحتلة وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك.

وقالت الوزارة الفلسطينية، في بيان، إنها ستواصل البناء على هذا الإجماع لتوسيع الجبهة الدولية الرافضة لمخططات الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، مؤكدة أن الدولي الأعضاء ترفض العمليات الاستفزازية والتحريضية التي تقوم بها إسرائيل ومنها اقتحام الوزير المتطرف بن غفير للمسجد الأقصى.

وأضافت أن هذه المواقف الدولية لابد أن تترجم إلى أفعال وإجراءات، تضمن عدم تكرار الانتهاكات الإسرائيلية للمقدسات المسيحية والإسلامية.