607 حالة وفاة وإصابة بالكوليرا في تعز منذ بداية العام الجاري مدربو أندية وادي حضرموت في كرة السلة يواكبون متغيرات اللعبة الصحفيون.. معلومات غائبة ومخاطر لا تقتصر على تناول قضايا السياسة قرار بإنشاء نيابتين للصناعة والتجارة في تعز وحضرموت الحكومة: أي مشروع للتسوية السياسية يجب أن يتضمن هذه الأسس العدوان على غزة: 29 شهيدا في 3 مجازر خلال 24 ساعة بزيادة 25%.. أكثر من 6 مليارات إيرادات مأرب المحلية العام الماضي إصلاح حضرموت يستقبل العزاء بوفاة أمين مكتبه التنفيذي بوادي حضرموت طالب بحلول لمواجهة الكوارث.. إصلاح المهرة للدولة: لا تتركوا المواطن ضحية للمعاناة خلال يوم.. ضبط 49 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات
يضطر عدد متزايد من الأسر في لبنان إلى إرسال أبنائها، الذين يبلغ أعمار بعضهم 6 سنوات، إلى سوق العمل كمحاولة يائسة للتعايش مع الأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي تعم البلاد.
وأفادت دراسة إحصائية أجرتها منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" بأن الكثير من الأسر في لبنان تكاد لا تستطيع تلبية أبسط احتياجاتها على الرغم من تقليص إنفاقها بشكل كبير، وترسم الدراسة صورة قاتمة للوضع فيما تتصاعد الأزمة في لبنان للعام الرابع على التوالي مع عواقب مدمرة على الأطفال.
إدوارد بيغبيدير ممثل اليونيسف في لبنان قال إن الأزمات المجتمعة التي تواجه الأطفال في لبنان تؤدي إلى وضع لا يمكن تحمله يحطم معنوياتهم ويدمر صحتهم النفسية ويهدد بالقضاء على أملهم في مستقبل أفضل.
ووجد تقرير منظمة اليونيسف، المستند إلى تقييم عاجل أجرته المنظمة، أن نحو 9 من بين كل عشرة أشخاص لا يمتلكون المال الكافي لشراء المواد الأساسية بما يدفعهم إلى اللجوء إلى تدابير قاسية للتكيف مع الأزمة.
ويظهر التقرير أيضا أن 15% من الأسر أوقفت تعليم أطفالها، و75% قلصت نفقاتها على الرعاية الصحية، واضطرت 40% من الأسر إلى بيع ممتلكات عائلية، وعلى الرغم من هذه التدابير اليائسة لا تستطيع الكثير من العائلات تحمل تكلفة كمية وتنوع الغذاء الذي يحتاجون إليه أو تكلفة الحصول على الرعاية الصحية.