إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في محاولاته لإخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز القيادي الإصلاحي القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية إصلاح سقطرى: الحزب حاضر في كل مكان وحامل للمشروع الوطني رغم المؤامرات الكبيرة العليمي يؤكد تزايد التهديدات الإرهابية بسبب المزايدة الحوثية باسم القضية الفلسطينية حملة لإزالة محطات النفط والغاز المخالفة في تعز إطلاق اسم الأمير محمد بن سلمان على مستشفى عدن العام رئاسة الوزراء: معركتنا مع المشروع السلالي الكهنوتي مستمرة حتى استعادة الدولة استشهاد 13750 طفلا في العدوان الإسرائيلي الأمريكي على غزة توثيق وفاة 14 مختطفا من أبناء ذمار تحت التعذيب في سجون الحوثي
طالبت الحكومة اليمنية اليوم السبت، مجلس الأمن الدولي بضرورة تنفيذ القرار رقم 2216، وإدراج مسلحي جماعة الحوثيين وقوات صالح، ضمن قوائم الجماعات الإرهابية.
وأوضح نائب وزير حقوق الإنسان محمد عسكر في مؤتمر التطورات الوضع الراهن ومستقبل السلام في اليمن، بالعاصمة الفرنسية باريس، إن الانقلاب أدى إلى تدهور الوضع الانساني بشكل خطير وغير مسبوق.
وذكر إن «حوالي 37888 مواطن ومواطنة قتلتهم وإصابتهم المليشيا الانقلابية في حربها العبثية على الدولة، بينهم 10811 قتيل، و649امرأة و1002طفل و9160 رجل».
وتابع «بلغت حالات الإصابة 27077 حالة بينهم 3875 امرأة و3334 طفل و19868 رجل».
وأشار إلى أن «أغلب الضحايا سقطوا خلال العام 2015، حيث وصل عدد الضحايا الى 29084، و8508 قتيل في العام 2016م، بينما بلغ عدد القتلى والجرحى في الشهر الأول من العام 2017م 296 شخص».
وقال إن الألغام سببت سقوط أكثر من 673 قتيل وجريح بينهم 315 حالة قتل و358 اصابة بينهم نساء وأطفال.
وأضاف إن الحوثيين خطفوا 16804 من النشطاء الحقوقيين والاعلاميين والصحفيين والأكاديميين بينهم 13938 حالة، وإن من تم إطلاق سراحهم يعانون من حالة نفسية وصحية سيئة حيث بلغت حالات الاخفاء القسري 2866 حالة.
وقال المصدر إن الحوثيين استخدموا الأطفال وقود لحربهم، وجنّدوا أكثر من ألفي طفل لم يبلغوا السن القانوني وتجنيد النساء.
واوضح نائب وزير حقوق الانسان «ان المليشيا اﻻنقلابية دمرت 29422 منشأه بينها 3557 ممتلكات عامة بينها مقرات ومدارس ومستشفيات وشبكات المياه والكهرباء والاتصال والطرق والجسور وغيرها و25865 لمنازل وعمارات ومحلات تجارية ومركبات ومزارع وشركات ومصانع».