الرئاسي يكرم المناضل قحطان بوسام 26 سبتمبر لدوره في المعركة الوطنية ضد الإمامة الصحفيين العرب: استهداف "شبيطة" جريمة نكراء يجب محاسبة مرتكبيها انطلاق بطولة مارب لكرة القدم بمشاركة 14 ناديا غزة: اكتشاف مقابر جماعية وارتفاع كبير في أعداد الشهداء والجرحى الرئاسي يشدد على مضاعفة الجهود الحكومية للوفاء بالتزامات الدولة العرادة يدعو إلى موقف أممي قوي تجاه مراوغات الحوثي ويؤكد ضرورة الالتزام بالمرجعيات اعتماد ملعب 22 مايو في عدن كمدينة رياضية الاتحاد الدولي للصحفيين يطالب بفتح تحقيق في الهجوم على "شبيطة" 35 مليار المبالغ المحصلة من موارد المحافظات المحررة خلال 2023 خلال يوم.. وصول ومغادرة 10436 مسافرا عبر المنافذ الجوية والبرية
استقبل رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي، اليوم الاثنين فريق لجنة الخبراء لتقصي الحقائق التابعة للجنة حقوق الانسان بجنيف برئاسة كمال الجندولي وعضوية البرلمانية والوزيرة الأسترالية السابقة مليزا بارك، وتشارلز غاراواي ،والمحامي والأكاديمي العسكري وممثل المفوض السامي في الرياض فريد حمدان.
واستعرض الرئيس خلال اللقاء تجربة التحول في اليمن ومرحلة الحوار الوطني بما مثلته من تجربة نوعيه فريدة في تاريخ اليمن المعاصر والتي ستظل محط فخر واعتزاز جميع ابناء الوطن الذين اثروا السلام لمصلحة التوافق والوفاق والاتجاه بالبلد صوب المستقبل المنشود عبر مخرجات الحوار الوطني التي جسدت مفهوم الدولة اليمنية الحديثة المبنية على العدالة والمساواة والحكم الرشيد في إطار يمن اتحادي عادل ومستقر.
ووضع الرئيس الجميع امام تداعيات الحرب الانقلابية الحوثية المدعومة من ايران وارتدادها على توافق الشعب اليمني وخياراته نحو البناء والسلام والتعايش، مشيرا الى جرائم المليشيا الحوثية الانقلابية وتعسفاتها بحق العزل والأبرياء من أبناء الشعب اليمني.
ووجه الرئيس الحكومة والجهات المعنية بالتعاون وتذليل مهام اللجنة لانجاح وانجاز مهامها. مؤكدا على أهمية ودور عمل اللجنة
من جهته أشاد رئيس وأعضاء اللجنة بالجهود التي يضطلع بها الرئيس في ظل الظروف الراهنة لمصلحة اليمن، والتعاون والتسهيل لمهام اللجنة من خلال وقوفها على الواقع وزياراتها الميدانية لليمن..لافتين الى فريق عملهم الميداني الذي يعمل في المناطق المستهدفة.
وعبروا عن مستوى التنسيق والتعاون مع اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان.. متطلعين الى زيارة محافظة تعز خلال الشهر القادم للوقوف على واقعها ومعاناة أبنائها.
وأشاروا الى ان مهامهم لمصلحة الأمن والسلام وتستند الى معايير حقوق الانسان والقرارات الاممية ذات الصلة.