إصلاح الجوف يؤكد أهمية الإعلام بفضح خرافة السلالة وجرائم الحوثي انطلاق البطولة التنشيطية للتايكوندو لأندية المهرة أمهات المختطفين: حان الوقت لإنهاء معاناة أبنائنا في سجون الحوثي برنامج لابتعاث أساتذة الجامعات في منح بحثية مع جامعات خارجية تشكيل خلية لمجابهة ظاهرة سوء التغذية في الحديدة أكثر من 70% من الوحدات السكنية في غزة غير صالحة للسكن مجلس الوزراء: ندرك حجم التحديات وسنعمل لتنفيذ إصلاحات بعيدا عن الوعود والشعارات اتفاق لمعالجة أوضاع الطلاب المبتعثين في الجامعات المصرية البنك المركزي يحذر من التعامل مع أي عملة مزورة صادرة من صنعاء إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في إخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك
قال الاتحاد الأوروبي، إنه "بعد أكثر من ثلاث سنوات من الصراع، تعد اليمن أسوأ أزمة إنسانية في العالم، حيث بات 22 مليون شخص بحاجة إلى المساعدة".
وأضاف الاتحاد الأوروبي في بيان "اليوم السبت" بموقعه الرسمي، أن قصف المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، تسبب للمدنيين الكثير من المعاناة، وكذلك الهجمات التي تسببت في تدمير المدارس والمرافق الطبية والمناطق السكنية والأسواق وشبكات المياه والموانئ والمطارات.
ودان الاتحاد للهجمات ضد المدنيين، فإنه يتوقع من جميع الأطراف ضمان حماية السكان المدنيين.
وأكد الاتحاد الأوروبي، أن الحل الوحيد الذي يمكن أن يضع نهاية للمعاناة الشديدة للشعب اليمني هو الحل السياسي المتفاوض عليه.
وأعلن تأييده لإعلان المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، مارتن غريفيث، عن نيته دعوة الأطراف اليمنية لإجراء جولة أولى من المشاورات في جنيف في 6 سبتمبر..مشيرا إلى أنه يقف مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة في سعيه إلى دفع العملية إلى الأمام.
وقال الاتحاد الأوروبي، أنه" يتوقع من الأطراف أن تلتزم حقاً بالمشاركة الدبلوماسية الحالية للأمم المتحدة، وترجمة هذا الالتزام فوراً إلى تهدئة في مختلف مناطق الصراع، بما في ذلك الحديدة ، والامتناع عن أي أعمال تنطوي على احتمال تعريض المفاوضات للخطر".
وجاء بيان الاتحاد الأوروبي بعد مقتل وإصابة العشرات من المدنيين، في قصف استهدف سوق للأسماك ومستشفى الثورة بالحديدة غربي اليمن، يوم الخميس الماضي، وقالت المليشيا إنه قصف جوي لمقاتلات التحالف العربي بقيادة السعودية، فيما نفى المتحدث باسم التحالف العقيد تركي المالكي، شن غارات بالحديدة، وقال إن لدى التحالف أدلة تثبت تورط المليشيات بقصف المدنيين بالقذائف.