أكثر من 34 ألف شهيدا منذ بدء العدوان الصهيوني على غزة اليمن تأسف لفشل مجلس الأمن بمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة مارب تسجل نحو 176 حالة اشتباه بالكوليرا تعز: 248 شهيدا ومصابا ضحايا قناصة الحوثي في منطقة واحدة إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي شمال تعز 150 رحلة طيران إلى مطار سيئون خلال الربع الأول من العام الجاري استشهاد نحو 14 ألف طفل في غزة.. ومجازر جديدة للاحتلال معركتنا مع إيران.. العليمي: نريد سلاما يستعيد المؤسسات وليس استسلاما للمليشيات إصابة 3 أطفال بانفجار لغم حوثي في الضالع تنديد حقوقي باختطاف مليشيا الحوثي لخبيرين تربويين منذ 6 أشهر
أصدرت الولايات المتحدة براءة الاختراع رقم "10 مليون" لهذا العام، متوجة قروناً من التفوق في عدد وأهمية الاختراعات الأميركية.
ويعد متحف التاريخ الأميركي في واشنطن هو ربما أفضل مكان للتعرف على تاريخ الاختراعات، إذ كان على كل مخترع تقديم مجسم لاختراعه إلى حدود عام 1880، والمتحف يحتفظ بكثير منها.
من مكاتب دراسية يتغير ارتفاعها، إلى سوابق الهاتف، إلى آليات جديدة لقيادة السفن، وحتى جهاز التليغراف.
وعندما ننظر في تاريخ الاتصالات، نجد قبل التليغراف وقبل شيفرة مورس الرسائل اليدوية التي كانت الطريقة الوحيدة للاتصال. وفي بلاد واسعة مثل الولايات المتحدة قضى التليغراف على المسافة والوقت.
من أول لعبة فيديو إلى علبة "التابروير" لتخزين المواد الغذائية إلى جهاز "الآي بود"، يقول المؤرخون إن نظام براءات الاختراع هو ما شجع المخترعين وسهل حفظ حقوقهم.
لكن لم يتم العمل بجميع الاختراعات التي حصلت على براءات. بينما متحف براءات الاختراع في فرجينيا يعرض بعض تلك الاختراعات الغريبة، مثل هذا المجسم لتابوت يحتوي على نافذة من الزجاج.
ويسمح هذا التصميم للناس بالنظر إلى أحبائهم للمرة الأخيرة بدون الاضطرار لفتح التابوت.
أهم الاختراعات ليست بالضرورة جديدة، بل هي تحديث وتطوير لآلات موجودة أصلاً، مثل المجسم الذي نصفـه لأقدم سيارة مستانغ صنعت قبل خمسين عاماً والنصف الآخر لأحدث سيارة من الطراز نفسه.