اليمن الثاني عربيا في بطولة الشطرنج الآسيوية للمدن في روسيا انتهاكات مستمرة بحق الأطفال.. 127 انتهاكا جسيما خلال 21 شهرا وزير الدفاع: استقرار المنطقة مرهون باستقرار اليمن حرب الإبادة ضد غزة: 79 شهيدا في 6 مجازر خلال يوم الرياض ومأرب وتعز: حزب الإصلاح يستقبل العزاء في فقيد الوطن الشيخ الزنداني إقرار خطة الإنفاق للموازنة العامة للدولة للعام 2024 إصابة 5 أطفال بانفجار ألغام حوثية في الضالع وشبوة هيئات عالمية وأحزاب يمنية: الزنداني حياة حافلة بالعلم والنضال والدفاع عن قضية فلسطين مذكرة تفاهم بين اليمن والسعودية في مجال السلامة النووية أبين: تدفق السيول وارتفاع منسوب المياه يبشر بموسم زراعي مثمر
دانت منظمة مراسلون بلا حدود اللجوء إلى قرار الإعدام بحق الصحفيين، واعتبرتها عقوبة وحشية تعيد إلى الأذهان ممارسات من عصور غابرة.
وذكرت المنظمة أن مثل هذه الأحكام تشكل تهديداً خطيراً للصحفيين في مناطق معينة من العالم.
وأضافت "ينتظر أربعة صحفيين مختطفين في سجون مليشيا الحوثي في صنعاء وهم عبد الخالق عمران وأكرم الوليدي وحارث حامد وتوفيق المنصوري، قرار الإعدام في حقهم بتاريخ 11 أبريل الماضي".
وقال كريستوف ديلوار، الأمين العام لمنظمة مراسلون بلا حدود، "من غير المعقول بتاتاً أن نرى في عام 2020 إصدار أكثر العقوبات وحشية وقدماً ضد صحفيين، فبينما يقترب العالم كل سنة من إلغاء عقوبة الإعدام على المستوى الدولي".
وأضاف "فإن التهديد بإعدام صحفي بسبب عمله يجب أن يبقى مقتصراً على كتب التاريخ التي تستحضر أحداث الماضي الغابر بدلاً من أن يكون جزءًا من واقعنا الحالي".
وأشار إلى أنه يجب أن تتضافر جهود الدول الداعمة لفكرة إلغاء الإعدام لجعل هذه العقوبة في طي الماضي بشكل نهائي، منوها إلى أنها تشكل أسوأ عقبة ممكنة أمام حرية الصحافة.
وقالت منظمة مراسلون بلا حدود، في تقرير لها نشرته اليوم الأربعاء، "مازال العالم يعيش على وقع إعدام الصحفيين على أيدي جماعات غير حكومية، إذ اقشعرت الأبدان في مشارق الأرض ومغاربها جراء جريمة الذبح الهمجية التي ارتكبها داعش في حق الصحفيَين الأمريكيَين، في أغسطس 2014".