السفيرة الفرنسية لدى اليمن: الحوثي اختار طريق الصراع ووحدة صف الشرعية أمر ضروري رئيس إعلامية الإصلاح: مليشيا الحوثي لا تدرك تبعات امتهان كرامة المجتمع وإذلاله بطولة مارب.. فوز عريض للسد على الأبطال بستة أهداف مقابل هدف تنديد رسمي بمحاولة الحوثي تمييع جريمة استهداف "شبيطة" دعوة أممية لوضع حد للإجراءات الاقتصادية العدائية في اليمن 57 شهيدا في 7 مجازر خلال يوم واحد ونزوح 360 ألف فلسطيني اليمن أمام مجلس الأمن: الفشل الأممي والدولي في حل الأزمة بسبب أسلوب التعامل مع الحوثي المبعوث الأممي في إحاطة إلى مجلس الأمن من عدن: الهجمات مستمرة وخطابات الحوثي مستفزة تقرير أممي: موجة تفشي للكوليرا في اليمن ومئات الإصابات يوميا معظمها إلى مارب.. نزوح 47 أسرة خلال أسبوع في عدة محافظات
قال وزير المياه والبيئة المهندس توفيق الشرجبي، إن هناك 7 أحواض من ضمن 14 حوضا مائيا هي أحواض حرجة، لافتاً إلى أن الدعم الدولي لقطاع المياه تراجع بشكل كبير منذ عام 2015، ما أضعف الطاقة الإنتاجية للمياه الجوفية ذات التكاليف المالية الكبيرة.
وأوضح الوزير الشرجبي، خلال لقائه، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، الباحثين الدكتور محمد القاضي وآدم بارون من مركز الحوار الإنساني في جنيف، أن عزوف المواطنين عن سداد رسوم خدمة المياه يزيد من المشكلة.
وتطرق إلى إشكالية استهلاك مياه المصادر الجوفية في الزراعة، والحفر العشوائي للآبار، وعدم القدرة على التحكم بإدارة المصادر المائية، مشيرا إلى عدد من القضايا البيئية المتعلقة بالتغير المناخي.
مضيفا أن الدراسات حول التغيير المناخي في اليمن غير كافية بسبب الوضع الحالي، وأن هناك شواهد للتغير المناخي، مثل الأمطار التي تسقط في غير مواسمها، وكذلك الفيضانات والسيول والأعاصير التي تحدث كل عام.
وذكر الوزير الشرجبي، أن الهيئة العامة لحماية البيئة تعمل على إنشاء مركز للإنذار المبكر في سقطرى، بتمويل مكتب الأمم المتحدة للبيئة.