رئيس إعلامية الإصلاح: مليشيا الحوثي لا تدرك تبعات امتهان كرامة المجتمع وإذلاله بطولة مارب.. فوز عريض للسد على الأبطال بستة أهداف مقابل هدف تنديد رسمي بمحاولة الحوثي تمييع جريمة استهداف "شبيطة" دعوة أممية لوضع حد للإجراءات الاقتصادية العدائية في اليمن 57 شهيدا في 7 مجازر خلال يوم واحد ونزوح 360 ألف فلسطيني اليمن أمام مجلس الأمن: الفشل الأممي والدولي في حل الأزمة بسبب أسلوب التعامل مع الحوثي المبعوث الأممي في إحاطة إلى مجلس الأمن من عدن: الهجمات مستمرة وخطابات الحوثي مستفزة تقرير أممي: موجة تفشي للكوليرا في اليمن ومئات الإصابات يوميا معظمها إلى مارب.. نزوح 47 أسرة خلال أسبوع في عدة محافظات توزيع محركات بحرية للصيادين بمديرية حصوين في المهرة
عبر السفير الفرنسي لدى اليمن جان ماري صفا، عن موقف بلاده الدائم والثابت من دعم الشرعية الدستورية، وحرص فرنسا على استقرار وامن اليمن ووحدته وسلامة اراضيه.
متمنيًا إيقاف التصعيد في محافظة مأرب، وتجنيب الشعب اليمني ويلات الحروب، والأخذ بخيارات السلام من خلال طاولة المفاوضات ووفقًا للقرارات الدولية.
كما تطلع السفير الفرنسي، خلال لقائه، اليوم، رئيس مجلس النواب سلطان البركاني، إلى إحلال السلام في جميع الاراضي اليمنية، ورؤية اليمنيين جميعا وهم يتوجهون لمعالجة جميع المشكلات اليمنية السياسية والاقتصادية وغيرها من القضايا، بما يحقق السعادة للشعب اليمني وينهي معاناته.
من جهته، أكد رئيس مجلس النواب سلطان البركاني، على موقف الشرعية الدستورية الثابت من تحقيق السلام الدائم والعادل الذي ينشده ابناء الشعب اليمني والقائم على المرجعيات الثابتة لأي حل سياسي المتوافق عليها داخلياً والمدعومة اقليمياً ودولياً.
وأشار إلى استمرار مليشيا الحوثي الإرهابية في عرقلة كافة جهود ومبادرات السلام الاقليمية والدولية واخرها المبادرة السعودية لتحقيق السلام وجهود المبعوثين الدولي والامريكي الى اليمن.
مؤكدا أن استمرار مليشيات الحوثي في تصعيدها العسكري على مأرب ينسف كافة جهود السلام، ويفتح الباب امام كافة الخيارات الاخرى لمواجهة هذه الميليشيات الطائفية ومشروعها الايراني عسكرياً، حتى تنصاع للسلام وتوقف حربها وانتهاكاتها بحق ابناء الشعب اليمني.
وطالب رئيس مجلس النواب، المجتمع الدولي بتكثيف الضغوط على المليشيا الحوثية وداعميها الايرانيين من أجل التعاطي غير المشروط مع مبادرات السلام الاقليمية والدولية، مؤكداً ان الميليشيات تستمر في المتاجرة بالأوضاع الانسانية التي كانت هي السبب الاول في تفاقمها ووصولها الى هذا الحد وتحاول المزايدة على المجتمع الدولي من خلال الملف الانساني.