إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في محاولاته لإخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز القيادي الإصلاحي القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية إصلاح سقطرى: الحزب حاضر في كل مكان وحامل للمشروع الوطني رغم المؤامرات الكبيرة العليمي يؤكد تزايد التهديدات الإرهابية بسبب المزايدة الحوثية باسم القضية الفلسطينية حملة لإزالة محطات النفط والغاز المخالفة في تعز إطلاق اسم الأمير محمد بن سلمان على مستشفى عدن العام رئاسة الوزراء: معركتنا مع المشروع السلالي الكهنوتي مستمرة حتى استعادة الدولة استشهاد 13750 طفلا في العدوان الإسرائيلي الأمريكي على غزة توثيق وفاة 14 مختطفا من أبناء ذمار تحت التعذيب في سجون الحوثي
أظهرت دراسة علمية قادها باحثان من أميركا أن المجال المغناطيسي للأرض يقود إناث السلاحف البحرية البالغة في طريق عودتها إلى الشواطئ التي شهدت مسقط رأسها لتضع بيضها هناك مجددا.
ولأكثر من خمسين عاما، كانت كيفية نجاح السلاحف بالعودة إلى مسقط رأسها تثير دهشة العلماء، وفقا لقائد فريق البحث روجر برازرس وزميله كينيث لومان من جامعة نورث كارولينا.
وقد أكدت دراسات سابقة أن السلاحف البحرية تعتمد بالفعل على المجال المغناطيسي للأرض أثناء تجولها بالبحار، لكن كان من غير الواضح إن كان يساعد أيضا بتوجيهها نحو مسقط رأسها، وفقا للباحثين.
ويرجح الباحثان بدراستهما، التي نشرت الخميس الماضي بمجلة كارانت بايولوجي البريطانية، أن هذه السلاحف تتعرف بفضل حسها المغناطيسي على أنماط مميزة للمجال المغناطيسي تتسم بها السواحل التي شهدت مولدها، وتقوم بتخزينها بذاكرتها مما يساعدها في التعرف على طريق العودة لموطنها الأول.
وعاين الباحثان -خلال الدراسة- الأماكن التي وضعت فيها السلاحف البحرية من نوع "كاريتا كاريتا" ذات الرأس الضخمة بيضها بمناطق الساحل الشرقي لولاية فلوريدا بالفترة بين عامي 1993 و2011، وكيفية تغير المجال المغناطيسي في الفترة نفسها.
وقد تبين لهما من خلال ذلك أن هناك علاقة لا لبس فيها بين تغيرات المجال المغناطيسي وطريقة توزيع السلاحف بيضها، وأنها وزعته بشكل متباعد أو متقارب تبعا لتباعد الإشارات المغناطيسية عند المناطق الساحلية التي تم رصدها أو التي تقاربها.