انطلاق البطولة التنشيطية للتايكوندو لأندية المهرة أمهات المختطفين: حان الوقت لإنهاء معاناة أبنائنا في سجون الحوثي برنامج لابتعاث أساتذة الجامعات في منح بحثية مع جامعات خارجية تشكيل خلية لمجابهة ظاهرة سوء التغذية في الحديدة أكثر من 70% من الوحدات السكنية في غزة غير صالحة للسكن مجلس الوزراء: ندرك حجم التحديات وسنعمل لتنفيذ إصلاحات بعيدا عن الوعود والشعارات اتفاق لمعالجة أوضاع الطلاب المبتعثين في الجامعات المصرية البنك المركزي يحذر من التعامل مع أي عملة مزورة صادرة من صنعاء إصلاح العاصمة: الحوثي فشل في إخفاء صورته الشيطانية وتقديم نفسه كملاك اختتام بطولتي الشطرنج والبلياردو في تعز
أدان التجمع اليمني للإصلاح، الاعتداء الإرهابي الذي نفذته مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، واستهدف المنشآت المدنية والمدنيين في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال الإصلاح، في بيان صادر عن الأمانة العامة للحزب، اليوم، إن "هذه الجريمة ليست سوى تأكيد على استمرار هذه العصابة الإرهابية وإمعانها في استهداف أمن واستقرار دول الجوار والمنطقة".
وأضاف: "وما يؤكد استمرار المليشيا الحوثية في أعمالها الإرهابية أنه لم تمض سوى أيام على عملية القرصنة الحوثية على السفينة الإماراتية "روابي"، والذي يمثل تهديداً حقيقياً للأمن والاستقرار الدوليين وأمن وسلامة الملاحة العالمية، واستخفافاً بجميع مبادئ القانون الدولي الإنساني".
وأكد الإصلاح، أن هذا الاعتداء الإرهابي هو امتداد لاعتداءات المليشيا الإرهابية على المدنيين في مارب وتعز وشبوة وغيرها من المحافظات، وكذا أعمالها الإرهابية التي استهدفت الأعيان المدنية في السعودية.
وقال بيان الإصلاح: "لقد بات واضحاً للمجتمع الدولي أن مليشيا الحوثي أداة لإيران لتدمير اليمن وسبباً لإقلاق وتدمير منطقة شبه الجزيرة العربية والبحر الأحمر والقرن الافريقي وتهديداً للملاحة الدولية".
وأشار إلى أن هذا الإرهاب يحتم على المجتمع الدولي وضع كافة الوسائل والإمكانات المطلوبة لتنفيذ القرار 2216، الذي لا يزال يُمثل خارطة طريق ناجعة وأمنه لإنقاذ اليمن وضمان أمنها واستقرارها وسلامة ووحدة أراضيها، وقطعاً لتمدد الإرهاب الإيراني في المنطقة.
نص البيان:
يدين التجمع اليمني للإصلاح بأشد العبارات الاعتداء الإرهابي الذي أقدمت عليه مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، مستهدفة المنشآت المدنية والمدنيين في دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة.
إن هذه الجريمة ليست سوى تأكيد على استمرار هذه العصابة الإرهابية وإمعانها في استهداف أمن واستقرار دول الجوار والمنطقة، وما يؤكد استمرارها في أعمالها الإرهابية أنه لم تمض سوى أيام على عملية القرصنة الحوثية على السفينة الإماراتية "روابي" والذي يمثل تهديداً حقيقياً للأمن والاستقرار الدوليين وأمن وسلامة الملاحة العالمية، واستخفافاً بجميع مبادئ القانون الدولي الإنساني.
كما أن هذا الاعتداء الإرهابي هو امتدادا لاعتداءاتها الإرهابية على المدنيين في مارب وتعز وشبوة وغيرها من المحافظات وكذا أعمالها الإرهابية التي استهدفت الأعيان المدنية في المملكة العربية السعودية الشقيقة.
لقد بات واضحاً للمجتمع الدولي أن مليشيا الحوثي أداة لإيران لتدمير اليمن وسبباً لإقلاق وتدمير منطقة شبه الجزيرة العربية والبحر الأحمر والقرن الإفريقي، وتهديداً للملاحة الدولية، مما يحتم على المجتمع الدولي وضع كافة الوسائل والإمكانات المطلوبة لتنفيذ القرار 2216، الذي لا يزال يُمثل خارطة طريق ناجعة وآمنه لإنقاذ اليمن وضمان أمنها واستقرارها وسلامة ووحدة أراضيها، وقطعاً لتمدد الإرهاب الإيراني في المنطقة.
صادر عن الأمانة العامة للتجمع اليمني للإصلاح
17 يناير 2022