رئيس إعلامية الإصلاح: مليشيا الحوثي لا تدرك تبعات امتهان كرامة المجتمع وإذلاله بطولة مارب.. فوز عريض للسد على الأبطال بستة أهداف مقابل هدف تنديد رسمي بمحاولة الحوثي تمييع جريمة استهداف "شبيطة" دعوة أممية لوضع حد للإجراءات الاقتصادية العدائية في اليمن 57 شهيدا في 7 مجازر خلال يوم واحد ونزوح 360 ألف فلسطيني اليمن أمام مجلس الأمن: الفشل الأممي والدولي في حل الأزمة بسبب أسلوب التعامل مع الحوثي المبعوث الأممي في إحاطة إلى مجلس الأمن من عدن: الهجمات مستمرة وخطابات الحوثي مستفزة تقرير أممي: موجة تفشي للكوليرا في اليمن ومئات الإصابات يوميا معظمها إلى مارب.. نزوح 47 أسرة خلال أسبوع في عدة محافظات توزيع محركات بحرية للصيادين بمديرية حصوين في المهرة
أدانت وقفة احتجاجية في مارب، اليوم الخميس، جرائم الاحتلال الإسرائيلي ومليشيا الحوثي بحق الصحفيين.
واستنكر المشاركون في الوقفة قتل قوات الاحتلال الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، أثناء تغطيتها لاقتحام مخيم جنين، مؤكدين أنها جريمة تخالف كل القوانين الدولية والإنسانية.
معبرين عن تعازيهم لأسرة الفقيدة، وصحفيي العالم على هذا الفقد الكبير والمصاب الجلل، مطالبين بمحاسبة ومحاكمة دولية للاحتلال الاسرائيلي على جريمة الاغتيال والقتل العمد هذه، وعلى كافة جرائمه بحق الصحافة والصحفيين.
ونددت الوقفة الاحتجاجية، بجرائم مليشيا الحوثي بحق الصحفيين وقتلها للعديد منهم، وآخرهم الصحفية رشا الحرازي، والصحفي أديب الجناني.
وأشار بيان الوقفة، إلى أن استمرار اختطاف وتغييب وإخفاء 12 صحفيا لدى مليشيا الحوثي وصحفي لدى القاعدة، يعد أمرا مرفوضا وجريمة بشعة لا تقل عن القتل العمد.
ودعت الوقفة الاحتجاجية، إلى الإفراج الفوري عن كل الصحفيين المختطفين، وحماية الصحفيين، ووقف عداء مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران تجاههم.
ولقيت جريمة اغتيال الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، استنكارا يمنيا رسميا وشعبيا، وتأكيدا على التطابق في الجرائم بحق المدنيين والصحفيين بين قوات الاحتلال الإسرائيلي ومليشيا الحوثي، وأن مخطط المشروعين الصهيوني والسلالي واحد، يهدف إلى حجب الحقائق والتغطية على الجرائم ومحاولة إسكات كل من يعارض ويقاوم عنصرية وإجرام السلالة.
يذكر أن مليشيا الحوثي العنصرية قتلت منذ بدء حربها على الشعب اليمني، 41 صحفيا بينهم مراسل قناة سهيل في الجوف مبارك العبادي، خلال تغطيته الصحفية في مديرية الغيل عام 2016، ومراسلها في ذمار يوسف العيزي، الذي اتخذ مع رفيقه الصحفي يوسف قابل ومختطفين آخرين دروعا بشرية عام 2015.