مجالس عزاء في وفاة الزنداني بحضور العرادة وبن عزيز والبركاني وإشادات بتاريخ الفقيد تعز.. الجيش يحبط محاولتي تسلل لمليشيا الحوثي توقعات أممية بفيضانات مفاجئة الأيام المقبلة في عدة محافظات يمنية مطالب دولية بتحقيقات مستقلة بشأن المقابر الجماعية في غزة في مجلسي عزاء بحضرموت وتعز.. قيادات رسمية وحزبية تتحدث عن أدوار الزنداني الوطنية إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي غرب تعز العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين لحضور القمة العربية لغم حوثي يتسبب في بتر قدم مدني في حجة اليمن الثاني عربيا في بطولة الشطرنج الآسيوية للمدن في روسيا انتهاكات مستمرة بحق الأطفال.. 127 انتهاكا جسيما خلال 21 شهرا
قالت دراسة علمية، إن الأيام شديدة الحرارة، ذات الخطورة الكبيرة على الجسم البشري، سوف تصبح أكثر شيوعا بحلول نهاية هذا القرن، خاصة في المناطق القريبة من خط الاستواء، مما يهدد بمشكلة عالمية كبرى.
ووفقا لهذه الدراسة الجديدة التي توصّل إليها فريق بحثي من جامعتي واشنطن وهارفارد الأمريكيتين، فإنه حتى إذا تمكّنت دول العالم من إيقاف ارتفاع درجة الحرارة عند درجتين مئويتين بحسب اتفاقية باريس، فإن تجاوز الحد "الخطير" سيكون أكثر شيوعا بمقدار 3 إلى 10 مرات بحلول عام 2100 في دول مثل الولايات المتحدة وأوروبا الغربية والصين واليابان، وفي المناطق المدارية ستتضاعف هذه التوقعات.
وأوضحت الدراسة، التي نشرتها دورية "كومينيكيشنز إيرث آند إنفيرونمنت" أن مؤشر الحرارة "الخطير" يعرف على أنه شعور الحرارة الذي يزيد على 39.4 درجة مئوية، ويعرف مؤشر الحرارة "الشديد الخطورة" بمعيار 51 درجة مئوية، ويعتبر كل منهما غير آمن للإنسان لأي فترة زمنية مهما كانت قصيرة.
وأضافت: "وفي حال تعرّض الشخص لهذه المستويات من الحرارة، فإنه قد يسبب له مشكلات صحيّة تبدأ بأعراض العطش والجفاف وقد تصل إلى صدمة حرارية يصاب خلالها الشخص بصداع شديد وتهيج في الجلد وفقدان للتركيز، وإذا استمر الأمر فإنه يمكن أن نصل إلى مرحلة فقدان كامل للوعي مع اختلاجات قد تؤدي للوفاة في النهاية".
وأشار بيان صحفي أصدرته جامعة واشنطن، المشاركة في الدراسة، إلى أنه في حال استمرار تصاعد ارتفاع متوسطات درجات الحرارة، فإن الدراسة تتوقع أن عدد الأيام الخطيرة للغاية سيصل إلى 30-40 يوما في السنة، مما يعني أنه سيكون محظورا تماما على الناس الخروج للشارع، وهذا بالطبع يؤثر على معاشهم وعلى اقتصاد الدول كلها.