السلطة المحلية في مارب: طريق مارب البيضاء جاهز للعبور منذ 3 أشهر رئيس الوزراء يتوجه إلى لندن في زيارة رسمية السفيرة الفرنسية لدى اليمن: الحوثي اختار طريق الصراع ووحدة صف الشرعية أمر ضروري رئيس إعلامية الإصلاح: مليشيا الحوثي لا تدرك تبعات امتهان كرامة المجتمع وإذلاله بطولة مارب.. فوز عريض للسد على الأبطال بستة أهداف مقابل هدف تنديد رسمي بمحاولة الحوثي تمييع جريمة استهداف "شبيطة" دعوة أممية لوضع حد للإجراءات الاقتصادية العدائية في اليمن 57 شهيدا في 7 مجازر خلال يوم واحد ونزوح 360 ألف فلسطيني اليمن أمام مجلس الأمن: الفشل الأممي والدولي في حل الأزمة بسبب أسلوب التعامل مع الحوثي المبعوث الأممي في إحاطة إلى مجلس الأمن من عدن: الهجمات مستمرة وخطابات الحوثي مستفزة
أعلنت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، عن برنامج مدته خمس سنوات لتعزيز صمود المجتمعات في اليمن لمواجهة الآثار السلبية للنزاع المستمر.
وسيتشارك البرنامج ـ البالغ قيمته 14 مليون دولار ـ في تنفذه مجموعة "إيه آر كيه"، مع المجتمع المدني المحلي والمنظمات المجتمعية، وخاصة تلك التي تقودها النساء، وسيعزز البرنامج التماسك المجتمعي وحماية الطفل من خلال الدعم المباشر والإحالات الصحية والخدمات الاجتماعية.
وذكر السفير الأمريكي في اليمن ستيفن فاجن، أن "البرنامج الجديد يتماشى مع التزام الحكومة الأمريكية بتعزيز استجابة الحوكمة وعمليات السلام والمصالحة التي يقودها المجتمع وحماية حقوق الإنسان، وستساعد الشراكة الأمريكية مع المجتمعات اليمنية البلاد على بناء أساس للسلام والاستقرار".
وقالت مديرة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في اليمن كيمبرلي بيل: "غالبًا ما تؤثر الحرب على الأطفال والشباب بدرجات مختلفة، وينشأ الأطفال في خضم النزاع لمواجهة محدودية الفرص والصدمات التي لم تُحل".
واضافت: "نود من خلال برنامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الجديد، تغيير ذلك جزئيًا عن طريق تقديم خدمات الصحة النفسية والدعم النفسي والاجتماعي للأطفال والأسر المتضررة من الحرب التي امتدت لثمان سنوات".
وسيعمل برنامج صمود المجتمعات في اليمن التابع للوكالة الأمريكية، بالتشاور مع القادة المحليين، على تحسين حماية الطفل من خلال دعم الوالدين، والتخطيط المجتمعي، وتخصيص الأماكن الآمنة للأطفال، وتعزيز عمليات المصالحة التي يقودها المجتمع التي تبني التماسك الاجتماعي، وتوفير دعم إضافي للأطفال والشباب في مجالات التعليم والتدريب المهني لمساعدتهم على العثور على عمل والمساهمة في الاقتصاد اليمني.