ترحيب فلسطيني بموقف صادر عن لجنة دولية حول جرائم الاحتلال إسقاط طائرات مسيرة لمليشيا الحوثي بمحور علب في صعدة رئيس الوزراء يصل إلى العاصمة القطرية في زيارة رسمية المنتخب الوطني يكسب ودية وادي دجلة بثلاثية مقابل هدف محلي حضرموت يشيد بانحياز الإصلاح للدولة والمرأة الإصلاحية تواصل نضالها في المهرة مليشيا الحوثي تصعد في تعز والجيش يكسر محاولات تسلل بعدة جبهات البحرين تعلن استشهاد عسكري رابع متأثرا بجروحه إثر الهجوم الحوثي العفو الدولية: قمع الحوثي للمحتفلين بسبتمبر استعراض وحشي واستخفاف بحرية التعبير الحوثي ينهب 180 مليون دولار لطيران اليمنية ويهدد بوقف مطار صنعاء اعتداء الحوثي على المحتفلين بسبتمبر يظهر عقلية إجرامية انتقامية
قالت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، إن الوضع على الأرض "كارثي" في مدينة درنة الليبية التي كانت الأكثر تضررا من الفيضانات والسيول الناجمة عن انهيار سدين هناك.
ووفقا للأرقام الصادرة عن الهلال الأحمر الليبي، فإن عدد من لقوا حتفهم تخطى 11 ألفا، بينما يظل 10100 شخص في عداد المفقودين، ومن المتوقع أن ترتفع هذه الأرقام في ظل استمرار عمليات التنظيف وانحسار المياه الناجمة عن الفيضانات والسيول.
وقالت مساعدة رئيس بعثة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في ليبيا، رنا قصيفي، إن هذه الكارثة هي واحدة من أسوأ الكوارث التي شهدتها خلال فترة عملها في المجال الإنساني منذ 19 عاما.
وأضافت قصيفي، أثناء مشاركتها من بنغازي عبر الفيديو في مؤتمر صحفي في جنيف أن "حجم الدمار لا يمكن استيعابه، رأيت المنازل والمدارس والمباني والمحلات التجارية مغمورة بالمياه، وبعضها مدمر ومزال بالكامل، لقد فقد الآلاف من الأشخاص كل شيء، فضلا عن أحبائهم".
وبدوره، وصف نائب الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في ليبيا، كريستوفر لاكر، الوضع في درنة بأنه "كارثة إنسانية غير مسبوقة"، وأوضح المسؤول الأممي أن 97 بالمئة من بعض الأحياء جرفتها المياه بعد انهيار السدود.