نزع 720 لغما حوثيا خلال أسبوع في عدة محافظات الخطر الثلاثي.. أوضاع اقتصادية صعبة وتقاعس دولي عن الدعم وانعدام آفاق السلام المنتخب الوطني يحتل المرتبة 154 في تصنيف الفيفا 2257 شخصا في لحج يتحررون من الأمية حرب غير معلنة.. 1213 شخصا ضحايا حوادث السير و752 مليونا خسائر مادية خلال 3 أشهر 2300 جثة سرقها الاحتلال الإسرائيلي من مقابر غزة اتفاقية لتقديم مساعدات غذائية لأكثر من 600 ألف شخص في 7 محافظات الأوقاف تعلن بدء التسجيل للحج و5 آلاف ريال سعودي مقدما لحجز مقعد إصلاح إب ينعى عضو هيئة الشورى المحلية الشيخ الشهاري نقابة الصحفيين تستهجن إخفاء المياحي وتطالب الصليب الأحمر بالتدخل
أكد رئيس اللجنة الإشرافية للتفاوض في ملف المختطفين والمحتجزين هادي هيج، أن مليشيا الحوثي تضع العوائق أمام مفاوضات إطلاق المحتجزين، مشيراً إلى أن الأمم المتحدة ومبعوثها يتعاملون مع الحوثيين كـ"الابن المدلل".
ولفت إلى أن المجتمع الدولي يغض الطرف عن الجرائم التي ترتكبها مليشيا الحوثي، بما في ذلك أوامر الإعدام والسجن بحق المدنيين، والتي صدر بعضها بعد تحديد موعد جولة المفاوضات الجديدة.
وأكد هيج، في تصريح لموقع "المصدر أونلاين"، تمسك الوفد الحكومي بشرط الكشف عن مصير السياسي محمد قحطان، المختطف لدى مليشيا الحوثي، قبل الشروع في أي مفاوضات جديدة في ملف الأسرى والمختطفين.
وقال رئيس اللجنة الإشرافية للتفاوض في ملف المختطفين والمحتجزين: "لا زلنا على موقفنا نطالب باستحقاق زيارة المخفي قسراً دون وجه حق منذ عشر سنوات، المسالم الأستاذ محمد قحطان".
وأضاف أن جولة المشاورات التي يرتب لها المبعوث الأممي "فرض مكانها وزمانها الحوثي، بعد أن اتفق معه مكتب المبعوث على إقامتها في سويسرا ورفض، ثم تماهوا معه ونقلوها إلى الأردن بعد الاتفاق ورفض، ثم أرسلوا له وفداً ليترجاه فأصرّ أن تكون في مسقط، ولكونهم لا يجرؤون على زعله ألزموا كل الأطراف للموافقة".
واختطفت مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران السياسي محمد قحطان، من منزله في صنعاء، قبل نحو 10 سنوات، وأخفته في سجونها، أثناء مشاركته في حوار رعته الأمم المتحدة في اليمن، وشمله قرار مجلس الأمن الدولي 2216، الذي طالب بإطلاق سراحه.