مليشيا الحوثي تقتحم شركات في صنعاء ضمن حملة جباية إتاوات بالقوة وباء الكوليرا يواصل التفشي.. قرابة 10 آلاف حالة وفاة وإصابة جديدة خلال شهرين محور إيران يستعرض في صنعاء تحت يافطة "المؤتمر الثالث لفلسطين" والشرعية تحذر مطالب بوقف المذبحة الإنسانية ضد الشعب الفلسطيني الطليعة يحرز لقب بطولة الكرة الطائرة في تعز نزوح أكثر من 2500 شخص منذ يناير الماضي 2613 انتهاكا ضد الصحفيين اليمنيين خلال 10 سنوات افتتاح ملعب للكرة الخماسية وقاعات تدريب وتأهيل للشباب في عدن عقوبات أمريكية جديدة على شركات وسفن متورطة في تهريب النفط الإيراني لمليشيا الحوثي الحكومة تطالب المنظمات الدولية بمعالجة أوضاع الموظفين المبعدين
أكد الناطق الرسمي باسم التجمع اليمني للإصلاح، نائب رئيس الدائرة الإعلامية عدنان العديني، أن الشعب اليمني خرج إلى الشارع سلمياً في 11 فبراير قبل 14 عاما، في مشهد حضاري متقدم واستثنائي بحثاً عن مستقبل أفضل ودولة قوية وحياة كريمة بعد انسداد أفق المنظومة الحاكمة واستمرار التردي نحو المجهول.
وأضاف العديني، في تغريدة على صفحته بمنصة إكس، "وبالفعل أنجزت فبراير مشوارها بانتقال سلس ومشروع الحوار الوطني بكل الأطياف السياسية وكادت تردم وترمم جروح الماضي وعلى بُعد خطوة واحدة من استكمال العملية الانتقالية والبدء باستحقاقات المستقبل المنشود بالاستفتاء على الدستور الجديد قبل أن تنقلب المليشيا الحوثية المدعومة من طهران على المسار السياسي وكلمة الشعب بقوة السلاح".
وأشار المتحدث باسم حزب الإصلاح، إلى أن محاولة مليشيا الحوثي ما زالت قائمة، منذ أواخر ٢٠١٤ لإعادة الشعب اليمني العظيم، صاحب الحضارة الضاربة في أعماق التاريخ، إلى زريبة الإمامة الكهنوتية المتخلفة وإلحاقه بالمشروع الإيراني.
ولفت العديني، إلى أن "الشعب اليمني ظل يردد من حينها ملء أسماع الدنيا: هذا لن يكون، نحن شعب حر، هكذا كنا وهكذا سنبقى نقاوم الإمامة متحدين لا ولن تفرقنا خلافات الإخوة، وإن القيود التي كسرها الأجداد والآباء في السادس والعشرين من سبتمبر المجيد 1962 لن تتمكن قوة في الدنيا من إعادتها إلى أيادي وأقدام وأعناق اليمنيين".