قيادات الدولة يعزون بوفاة الزنداني: قارع الإمامة منذ وقت مبكر وترك بصمات لا تمحى نهاية الشهر الجاري.. مؤتمر إنساني للعودة الطوعية للمهاجرين تعز: تسجيل 715 حالة إصابة بحمى الضنك سيئون يتخطى هلال السويري في بطولة حضرموت لكرة السلة أسرة الصحفي المعتقل أحمد ماهر تستنكر المماطلة في إجراءات المحاكمة هجمات البحر الأحمر ترفع رسوم التأمين البحري بنسبة 100% رئاسة الجمهورية: الأمة خسرت برحيل الزنداني مناضلا جمهوريا ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34151 شهيدا حزب الإصلاح ينعي الشيخ الزنداني: نذر نفسه للحياة العامة وله أدوار وطنية خالدة تاريخ مشرق من النضال والعطاء.. السيرة الذاتية للشيخ عبدالمجيد الزنداني
أصدرت الولايات المتحدة براءة الاختراع رقم "10 مليون" لهذا العام، متوجة قروناً من التفوق في عدد وأهمية الاختراعات الأميركية.
ويعد متحف التاريخ الأميركي في واشنطن هو ربما أفضل مكان للتعرف على تاريخ الاختراعات، إذ كان على كل مخترع تقديم مجسم لاختراعه إلى حدود عام 1880، والمتحف يحتفظ بكثير منها.
من مكاتب دراسية يتغير ارتفاعها، إلى سوابق الهاتف، إلى آليات جديدة لقيادة السفن، وحتى جهاز التليغراف.
وعندما ننظر في تاريخ الاتصالات، نجد قبل التليغراف وقبل شيفرة مورس الرسائل اليدوية التي كانت الطريقة الوحيدة للاتصال. وفي بلاد واسعة مثل الولايات المتحدة قضى التليغراف على المسافة والوقت.
من أول لعبة فيديو إلى علبة "التابروير" لتخزين المواد الغذائية إلى جهاز "الآي بود"، يقول المؤرخون إن نظام براءات الاختراع هو ما شجع المخترعين وسهل حفظ حقوقهم.
لكن لم يتم العمل بجميع الاختراعات التي حصلت على براءات. بينما متحف براءات الاختراع في فرجينيا يعرض بعض تلك الاختراعات الغريبة، مثل هذا المجسم لتابوت يحتوي على نافذة من الزجاج.
ويسمح هذا التصميم للناس بالنظر إلى أحبائهم للمرة الأخيرة بدون الاضطرار لفتح التابوت.
أهم الاختراعات ليست بالضرورة جديدة، بل هي تحديث وتطوير لآلات موجودة أصلاً، مثل المجسم الذي نصفـه لأقدم سيارة مستانغ صنعت قبل خمسين عاماً والنصف الآخر لأحدث سيارة من الطراز نفسه.