مؤشرات انهيار الوضع الاقتصادي في اليمن في ظل استمرار سيطرة الانقلابيون على مفاصل الدولة: مؤشرات انهيار الوضع الاقتصادي في اليمن في ظل استمرار سيطرة الانقلابيون على مفاصل الدولة
الموضوع: اقتصاد

نماذج من الانتهاكات الاقتصادية والاثار للانقلاب فيما يلي بعض المؤشرات عن الوضع الاقتصادي الكارثي والذي كان الانقلابيون سببا مباشرا او غير مباشر في تفاقم وتدهور الاقتصاد.

• التدخل في الإدارة اليومية لوزارة المالية والبك المركزي وصرف حوالي 25 مليار ريال شهريا للمجهود الحربي للحوثيين.
• خسر الاقتصاد في عام 2015 عشرات المليارات من الدولارات بسبب توقف الإنتاج وحركة النشاط الاقتصادي وغياب المشتقات وانقطاع الكهرباء.
• وصول عجز الموازنة العامة الى مستوى خطير جدا حيث بلغ 15.4% من الناتج المحلي الإجمالي عام 2015
• نزوح راس المال الوطني الى خارج البلد هربا من الوضع الذي وصل اليه الاقتصاد والمخاطر التي يوجهونها
• تزايد البطالة الى نسبة غير مسبوقة وارتفاع نسبة الفقر الى اكثر من 60% من السكان
• زيادة الدين العام المحلي والخارجي من 22.1 مليار دولار عام 2014 إلى 25.9 مليار دولار عام 2015.
• انخفضت احتياطيات البنك المركزي من النقد الأجنبي بأكثر من النصف خلال عام واحد من 4.7 مليار دولار عام 2014 إلى 1.3مليار دولار عام 2015.
• اهتزت الثقة في العملة الوطنية، وأرتفع سعر الصرف الرسمي للدولار من 215 ريال للدولار الى حوالي 300 ريال للدولار
• ارتفاع معدل تضخم أسعار المستهلك أكثر من 30% عام 2015
• شحة الوقود وغياب الكهرباء، ، واتساع السوق السوداء والاحتكار. رفع تكاليف الإنتاج والنقل والتخزين، وأسعار السلع والخدمات. وتدهورت مستويات المعيشة للفقراء وذوي الدخل المحدود. 
• انعدام شبه تام لمواد البنزين والديزل (وايضاً الغاز المنزلي) حيث بلغت الأزمة ذروتها في أبريل ومايو وسبتمبر 2015.
• ارتفعت أسعار الوقود بأكثر من 6 أضعاف في بعض الشهور.
• انقطعت الكهرباء بصورة شبه تامة عن معظم المناطق، لفترات تستمر لأيام وأسابيع متتالية. ومنذ شهر أغسطس 2015 تقريباً، انقطعت الكهرباء بصورة تامة عن العاصمة صنعاء وكثير من المحافظات اليمنية
• توقف محطة مأرب الغازية (التي كانت تزود الشبكة الوطنية للكهرباء بـ 360 ميجاوات) بسبب أعمال التخريب لخطوط نقل الكهرباء (صافر-مأرب-صنعاء) والاشتباكات المسلحة
• تفاقم وضع الأمن الغذائي بدرجة غير مسبوقة، حيث تشير التقديرات أن حوالي 14.4 مليون شخص يمثلون (55.6% من السكان) يعانون من انعدام الأمن الغذائي، بما في ذلك 7.6 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد. وهذا يمثل زيادة بنسبة 36% مقارنة مع سبتمبر 2014، وزيادة بنسبة 12 في المئة مقارنة بيونيو 2015
• 21.2 مليون شخص (أي 82% من السكان) يحتاجون إلى مساعدة إنسانية في اليمن.
• يقدر عدد النازحين داخلياً بأكثر من 2.5 مليون نازحاً من المناطق الصراع وخاصة تعز وصنعاء وصعده ...
• 1.5 مليون شخص من الفقراء لم يحصلوا على الإعانات النقدية من صندوق الرعاية الاجتماعية منذ بداية 2015
• إغلاق أكثر من 1600 مدرسة خلال معظم العام الدراسي 2015/2016. وتركت الحرب والصراعات وما ترتب عليها من نزوح داخلي أكثر من 387,000 طفل خارج المدرسة
• تم إغلاق أكثر من 600 مرفقاً صحياً .
سهيل نت-خاص
الثلاثاء 17 مايو 2016
أتى هذا الخبر من سهيل نت:
https://suhail.net
عنوان الرابط لهذا الخبر هو:
https://suhail.net/news_details.php?sid=4753