في اللحظة التي كان اليمنيون ينتظرون تقارير حقوقية تكشف حجم الجرائم والانتهاكات التي تمارسها مليشيا الحوثي بحق أبناء حجور وغيرهم من أبناء اليمن، خرجت تقارير تستهدف العمل السياسي الحزبي وتشوه صورة التجمع اليمني للإصلاح لأغراض تهدف إلى طمس جرائم المليشيا الحوثية عبر تسميم الأجواء السياسية وحرف البوصلة عنها.
نتابع المزيد في سياق التقرير التالي: