الاتحاد الدولي للصحفيين يرفض التعسفات ضد نقابة الصحفيين في عدن في اليوم العالمي للطفل.. 10 ملايين طفل يمني بحاجة إلى المساعدة توصية بإنهاء الازدواج الوظيفي وإعادة تقييم الحد الأدنى للرواتب دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية والرئاسي يشيد أحزاب شبوة تندد بقمع الفعاليات السلمية وتطالب باحترام حرية الرأي نيوزيلندا تصنف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية الرابع خلال عام.. فيتو أمريكي لدعم حرب الإبادة في غزة السفير السعودي: المملكة شريك فاعل مع الأشقاء في اليمن وستستمر بأداء واجبها الأخوي هيئة رئاسة مجلس النواب تناقش الترتيبات اللازمة لاستئناف انعقاد جلسات المجلس جهل فاضح واستغفال للرأي العام.. البنك المركزي يستهجن مزاعم تهريب أموال إلى الخارج
من جديد يعود مسلسل نهب وسلب الأراضي الى المكلا... هذا المسلسل لم تنتهي حلقاته بعد ولعل أخرها ساحة مسجد
هذا المسجد الذي لم يكتمل بناءه بعد ......................
عمار عبدالله .. شاب في مقتبل العمر يبلغ 17 عاما اصيب بحروق بالغة وهو في سن الثامنة من عمره أثرت على نفسيته وعلى أسرته..
عمار أصم وأبكم يعاني الآمرين تمنعه من أن يعيش حياة طبيعية وهو لايستطيع المشي على رجله ولا يلهو أو يلعب كبقية الأطفال......
ليس الضيق والاحساس بالظلم وحده الموجود خلف اسوار السجن المركزي فيمكن للقيد ان يصبح لوحة تعبر عن حال المقيد ويمكن للهفة الحنين والشوق للأهل والاحبة لدى المحبوس بين جدران الزنازين ان تغدوا رسمة جميلة تعبر عن وجوة من يشتاق اليهم سجين صالت معاناته وتوالت سنين سجنه ففي السجن مبدع ورسام وسجين معسر
العلاج هو أمل المرضى لاستعادة عافيتهم لكنه قد يتحول أحيانا الى داء ، فغياب الرقابة الرسمية واتساع دائرة تهريب الأدوية عوامل أتاحت الفرصة أمام البعض ممن يتاجرون بالأرواح في البيع والشراء لأدوية مزيفة ضرها أكثر من نفعها...............
ما اتت نيرانها على شئ الا وتركته كالرميم هكذا صنعت الحرب في ابين مزقت الحرب ثيابها وكساها الدمار ثياب الحزن 4300 منزل تضررت خلال الحرب على القاعدة علاوة على حجم الخسائر الاقتصادية التي لحقت بالاستثمار في ابين والتي تقول بعض الاحصائيات انها بلغت اكثر من خمسمائة مليار ريال
القاسمي اول رحالة في العالم العربي يجوب على ظهر الجمل قارتين واثنين وثلاثين دولة قطع خلالها ثلاثين الف كيلومتر وهو اليم يستعد لرحلة التحدي الى راس الرجاء الصالح جنوب القارة السمراء مرورا بجيبوتي واثيوبيا وتنزانيا وكينيا وموزنبيق وملاوي وزمبابوي والوصول الى راس الرجاء الصالح جنوب قارة افريقيا .
في وضع صحي وبيئي غاية في الصعوبة وجدت عشرات الأسر المهمشة في دمت بالضالع نفسها في هذه العشش التي بنيت من الخيام والصفيح في ليالي الشتاء القارس عرضة للأوجاع والأمراض .................................
وجدناه يعرض مدرعاته أمام الجميع في مدينة تعز وعلمنا منه أنه يمتلك العديد من المدرعات في منزله .. توجهنا الى مديرية ماوية قرية جرانع تحديدا .. وكان في استقبالنا المبدع مازن الذي كان يجمع ...................
اسبوع من التنافس والتوتر العصبي والجهد الذهني عاشه الطلاب في مختلف المراحل الدراسية الابتدائية والاساسية والثانوية والذي يصل عددهم هذه السنة الى 6 ملايين طالب وطالبة وسط اجواء اكثر ايجابية من ذي قبل حيث كان انطفاء الكهرباء والاظطرابات الامنية في الاعوام السابقة شبح يؤرق حياة الطلاب ويحول دون تحقيق مايصبو اليه الكثير منهم
هذه قرى وصاب بمحافظة ذمار .. هذه صرخات سكانها الذين عانوا الحرمان طيلة حكم عائلي بائد عاقبهم بالحرمان من الخدمات الأساسية وسلط عليهم مراكز النفوذ والفيد والنهب..................................
تعد مدرسة معاذ بن جبل وهي احدى مدارس العاصمة صنعاء نموذجا فريدا وصرحا علميا قل أن تجد له نظيرا .. فأينما وليت وجهك فثمت فنون عديدة متنناثرة بين أروقته ... ابداع يتزاحم بين جنباتها منوعا ما بين معاملها العلمية والفنية ومركزها ومكتبتها وكثير مما تكتنزه هذه المدرسة
اللجان الشعبية التي اسهمت بشكل كبير مع احرار الجيش المرابط هناك في تطهير المحافظة هى من يحفظ الامن في المحافظة حيث يتوزع اعضاء اللجان في نقاط وسط المدن وعلى مداخلها لضبط الامن وملاحقة المشتبهين بهم
ينتشر البساطون والباعة المتجولون في الشوارع والأسواق على امتداد محافظات الجمهورية .. عشرون ألف بساط في العاصمة وحدها ويشكل الانتشار العشوائي لتلك البساطات أهم معوقات الحركة وكذا مخلفات ما يتم بيعه
تنفذ الأجهزة الأمنية حملة واسعة بالعاصمة صنعاء لضبط الدراجات النارية الغير مرخصة كواحدة من الخطوات التي تتبعها وزارة الداخلية لتثبيت دعائم الأمن والاستقرار في اليمن الحملة جاءت بعد سلسلة من الاغتيالات التي بلغت 55 اغتيال لمسؤولين أمنيين وعسكريين في عموم المحافظات خلال العام 2012م
كعادتهم نجح شباب منطقة مريس بالضالع في صناعة شمس ايام كروية غاية في الروعة بتنظيم دوري الفقيدين نادر القاضي وفهمي المسن الذي ضم اثنى عشر فريقا من مختلف القرى وحظي بمتابعة وتشجيع جماهيري واسع رافقه غياب تام لدعم الجهات المعنية في المديرية
يمتد تاريخ هذه الوثيقة الى القرن الثاني للهجرة ما بين العصر العباسي والأموي وكثير من هذه المخطوطات شاهد حاضر على هذه النهضة الفكرية والثقافية التي تزخر بها اليمن على مر العصور
تعيش قرية الأهوب بمديرية آنس بمحافظة ذمار معاناة فرضته الحياة عليهم منذ القدم .. يعيشون بين هذه الجبال التي تحيط القرية من كل اتحاه سنوات طوال وحياة بلا طريق.
أهالي قرية الأهوب يشكون صعوبة توصيل كل المتطلبات التي يحتاجونها سواء الظرورية أو غيرها الى القرية لعدم وجود طريق سوى هذا الجبل ومشقة النزول والصعود بشكل يومي
دموع هذه المسنة الظامئة تختزل قصة مدينة حيس الظامئة كذلك التي أحالت سياسة السلطة المحلية الفاسدة حياة سكانها إلى جموع عاطشة ........
توضح هذه الصورة جانبا من وادي رماع احد اشهر الاودية اليمنية في زراعة وانتاج فاكهة الموز ومن خيرات هذا الوادي اعتبرت اليمن في مقدمة الدول المصدرة للموز لكن خطوات ومشاق زراعة الموز ليست حلوه كمذاقة فامام المزارع التهامي في وادي رماع تحديات عديدة ابرزها امراض الفاكهة وانعدام الدعم من قبل وزارة الزراعة ونجراف الاراضي الزراعية جراء السيول
أكثر من 300 ألف نازح من أبناء محافظة صعدة وحرف سفيان والمناطق المتضررة من ميلشيات الحوثي يعيشون في عراء الشتات ويحلمون بحق العودة إلى ديارهم التي دمر الحوثيين أغلبها ..........
حق العودة الآمنة ما زال حلما عالقا في جراحات هؤلاء المهجرين والمشردين الذين صدمهم السكوت الرسمي بحنانهم الفائض على الحوثيين متسائلين بذات الوقت أيهما أحق بالعودة إلى صعدة المهجرون أم رفات حسين بدر الدين الحوثي