تكريم الفائزين بالبطولة العربية للحساب الذهني الأربعاء إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال العالمي ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34454 شهيدا البنك المركزي يحذر البنوك من تأخير نقل مراكز عملياتها إلى عدن جريمة حرب وانتهاك صارخ.. تنديد حقوقي بقصف الحوثي لنساء في تعز مأرب: جهود لإخلاء أسر نازحة وتدابير لحماية النازحين من السيول الرئاسي يؤكد صعوبة الوصول إلى سلام مع الحوثي ويتهم المجتمع الدولي بالتباطؤ خلال يوم.. ضبط 20 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات شبكة حقوقية: مخيمات الحوثي الصيفية خطر على الأطفال سيئون والبرق إلى المربع الذهبي في بطولة حضرموت لكرة السلة
لولا الدعم الأمريكي والأوروبي لإسرائيل، ما كانت هذه سترتكب جرائمها ضد الفلسطينيين في غزة بتلك الحرية. ما كانت ستطلق وحشيتها بتلك الصورة المنفلتة، بحق المدنيين وباستهدافها المستشفيات، ومنع وصول المياه إلى المحاصرين في غزة، ووصول المعونات الإنسانية من غذاء ودواء.
هذا الدعم الغربي، هو المسؤول بدرجة رئيسية عن جرائم الإبادة في غزة. ليس هذا فقط، كل أشكال القمع، والرقابة على الآراء والمواقف المتضامنة مع القضية الفلسطينية، أو تدين إسرائيل وتطالبها بوقف حرب الإبادة، بما في ذلك فيسبوك ومنصات التواصل الاجتماعي، هم شركاء في تلك الجرائم.
كل من تبنى المقولة وشارك المقولة التي تبناها الغرب، في تبرئة إسرائيل من استهدافها مستشفى المعمداني، هو شريك في الجريمة.
لا يمكن مشاهدة كل تلك الجرائم بحق الفلسطينيين والقول إن إسرائيل تدافع عن نفسها. هذا يعني أنك تعطيها الحق الكامل في قتل وتدمير واستهداف من تشاء. وفي نفس الوقت تعزز خطاب، يهدر دم الفلسطينيين، وهذا يعني كل العرب. وهذا يحمل تصورات عرقية ودينية خطيرة.
- من صفحة الكاتب في الفيسبوك