تكفي لدفع الرواتب.. تقديرات حكومية: مليارا دولار أرباح الحوثي من بيع الوقود في عامين المالية: التطورات الاقتصادية تنعكس سلبا على مختلف القطاعات توجهات لافتتاح قسم لتعليم اللغة الصينية في جامعة عدن كأس حضرموت.. فوز التضامن على الهلال والشباب على روكب تقديرات أممية: إعادة بناء منازل غزة ستستغرق حتى عام 2040 النقد الدولي يتوقع تفاقم أزمة الاقتصاد اليمني ويؤكد أن توقف تصدير النفط يؤثر سلبا حملة أمنية في تعز تزيل 43 اعتداء على أرضية حديقة عامة تضرر 4798 أسرة نازحة بسبب المنخفض الجوي في ثمان محافظات.. ومناشدة لإغاثة المتضررين بيان رسمي: الحوثي يستخدم المختطفين ورقة للابتزاز ومستقبل اليمن لن يتحقق بتسوية هشة 20 وحدة سكنية للأسر النازحة في تعز
في شهر رمضان الكريم المليشيات الحوثية تفجر البيوت على رأس ساكنيها من النساء والأطفال والعجزة فيخرجون من تحت الأنقاض جثثا هامدة!
أحد من كُتبت له النجاة يخرج من بين أكوام منزله وهو في صورة مأساوية يناولونه الماء حتى يبل ريقه الموجوع المفجوع فيقول: إني صائم!
هذه صورة من إجرام هذه المليشيات التي ستنصر غزة وتساند الفلسطينيين ضد اليهود!
لقد فاقت الإجرام والإرهاب نفسه، وخرجت عن كل القيم والأخلاق.
إنه الإرهاب والانحطاط معا!م
- من عام 2004 ميلادية، أي منذ أول طلقة تمرد على الدولة والشعب في مران، والحوثي يفجر البيوت من صعدة حتى شبوة ويهتف بشعاره على أنقاضها في سابقة لا يرتكبها إلا هو، ولا تليق إلا بمثله، ثم يأتي اليوم هذا الكذاب ابن الكذاب ليقول بأن تفجير بيوت رداع على رؤوس ساكنيها عبارة عن تصرف فردي مرفوض.
إنها مسيرة الشيطان.