جائر ودوافعه سياسية.. نقابة الصحفيين تدين الحكم بحبس الصحفي ماهر استشهاد طفل رضيع وإصابة والده بقصف حوثي في الضالع مليون شخص يفرون من رفح وحصيلة العدوان ترتفع إلى 36096 شهيدا براقش أول الواصلين إلى مربع بطولة مارب بفوزه على العمود اتفاقية بـ 50 مليون يوان لدعم مشاريع تنموية وإنسانية في اليمن رئيس الوزراء يحذر من خطورة تجاوز الحلول الجذرية للأزمة ويؤكد تعثر خارطة الطريق حكم بسجن الصحفي ماهر 4 سنوات وأسرته: حكم سياسي ظالم نزوح 41 أسرة خلال أسبوع في عدة محافظات قاد ملحمة ضد المليشيا.. الرئاسي يوجه بتكريم الشهيد السناوي ورفاقه اليمن يسجل أعلى معدلات الفقر بين الدول العربية.. و66% من اليمنيين بحاجة إلى مساعدة
حركة الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية، والأوروبية، ولأول مرة ضد الصهيونية والكيان الصهيوني ضد "إسرائيل" بعد أن ظلت المقدس للحكومات الغربية ومجتمعاتها، تحول استراتيجي مفصلي في تاريخ الكيان الصهيوني.
كشفت حركة الاحتجاجات عن استراتيجية صهيو غربية لعلاقات عضوية بين الجامعات الكبرى والكيان الصهيوني، مع الجامعات والشركات، وحتى الجيش الصهيوني.
في المقابل تكشف عن مدى ضياع أمة كبرى، في ظل أنظمة معادية للأمة، موالية لأعدائها، مصالحها الخاصة تلتقي مع مصالح الدول الغربية، والكيان الصهيوني، إلا من رحم الله.
على الرغم من ذلك كله استطاعت المقاومة الفلسطينية، والشعب الفلسطيني جملة، وحركة حماس، وشعب غزة خاصة، أن يقلب المعادلات ويحدث تحولا عظيما.
ما نشهده من هذه الاحتجاجات والإصرار من قبل الطلاب وهم يمثلون قادة المستقبل على تكذيب الذين يمارسون الإرهاب الفكري للطلاب بربط احتجاجاتهم بمعاداة السامية.
ها هو الكيان الصهيوني يظهر بشعا عاجزا عسكريا، وبدايات لصناعة عزلة بل إن المشاعر المعادية للصهيونية، قد تذهب لمعاداة اليهود، وهو ما يخشاه يهود يذهبون لتأييد الاحتجاجات، وينفون عنها معاداة "السامية".