تكفي لدفع الرواتب.. تقديرات حكومية: مليارا دولار أرباح الحوثي من بيع الوقود في عامين المالية: التطورات الاقتصادية تنعكس سلبا على مختلف القطاعات توجهات لافتتاح قسم لتعليم اللغة الصينية في جامعة عدن كأس حضرموت.. فوز التضامن على الهلال والشباب على روكب تقديرات أممية: إعادة بناء منازل غزة ستستغرق حتى عام 2040 النقد الدولي يتوقع تفاقم أزمة الاقتصاد اليمني ويؤكد أن توقف تصدير النفط يؤثر سلبا حملة أمنية في تعز تزيل 43 اعتداء على أرضية حديقة عامة تضرر 4798 أسرة نازحة بسبب المنخفض الجوي في ثمان محافظات.. ومناشدة لإغاثة المتضررين بيان رسمي: الحوثي يستخدم المختطفين ورقة للابتزاز ومستقبل اليمن لن يتحقق بتسوية هشة 20 وحدة سكنية للأسر النازحة في تعز
البطاقة الشخصية الذكية، وربطها بنظام إلكتروني دقيق، أعظم مشروع أمني ومدني وخدمي حصل في تاريخ الجمهورية منذ ثورتي سبتمبر وأكتوبر.
يكفي عبثا بالهويات والأسماء، ويكفي تخبطا.
يذهب اليمني إلى الخارج فيصفع ألف صفعة بيانات جوازه مختلفة عن شهائده، عن بطاقته الشخصية، عن عقد زواجه، عن بطاقة والده العائلية، اختلافا جوهريا في الاسم وتاريخ الميلاد.
قد تنتهي منحته أو وظيفته لعدم تطابق بياناته، العالم لا يفهم ذلك التخبط سوى أنه تزوير هوية.
اسمك وتاريخ ميلادك هو أنت، لا مجال للتزوير ولا لاختلاف نصف حرف أو زيادة يوم، عدا شخصا آخر.
هنا سيكون لك سجل مدني يوثق حياتك ودراستك وتعليمك وعملك، لا مجال لاختلاف كلمة أو حرف في أي وثيقة.
هذا هو المشروع الذي حرم منه اليمن منذ عقود رغم أنه كان أولوية وكان متاحا، حرمنا منه بسبب الرقص على رؤوس الثعابين للأسف.
هذا مشروع عظيم وعملاق، ومهم للحاضر والمستقبل، ومهم لكل يمني بلا استثناء، هذا أعظم انجاز يجب أن يحتفي به كل يمني.
هذا الانجاز يحسب لوزير الداخلية اللواء إبراهيم حيدان، وقيادة الوزارة وللحكومة.
تهانينا للجمهورية هذا المشروع المتأخر، لكنه عظيم، ويبقى وقته متى حضر.