تكريم الفائزين بالبطولة العربية للحساب الذهني الأربعاء إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال العالمي ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34454 شهيدا البنك المركزي يحذر البنوك من تأخير نقل مراكز عملياتها إلى عدن جريمة حرب وانتهاك صارخ.. تنديد حقوقي بقصف الحوثي لنساء في تعز مأرب: جهود لإخلاء أسر نازحة وتدابير لحماية النازحين من السيول الرئاسي يؤكد صعوبة الوصول إلى سلام مع الحوثي ويتهم المجتمع الدولي بالتباطؤ خلال يوم.. ضبط 20 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات شبكة حقوقية: مخيمات الحوثي الصيفية خطر على الأطفال سيئون والبرق إلى المربع الذهبي في بطولة حضرموت لكرة السلة
أكد مراقبو لجنة العقوبات بمجلس الأمن الدولي، أن مليشيا الحوثي الإرهابية، والمجلس الانتقالي، يقوضان أهداف قرار مجلس الأمن 2216، والتوسع في الأراضي على حساب الحكومة الشرعية.
وقال الخبراء، إن الوضع في اليمن يستمر في التدهور، وسط انتهاكات مستمرة وواسعة النطاق لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، مع الإفلات من العقاب، والتصعيد العسكري المستمر.
وأضاف الخبراء، في تقريرهم السنوي، أن "إعلان المجلس الانتقالي من جانب واحد عن الإدارة الذاتية في أبريل 2020 أدى إلى زعزعة كبيرة للاستقرار في أبين وعدن وشبوة وسقطرى".
وأشار التقرير، إلى مجموعة متزايدة من الأدلة، تشير إلى أن الأفراد أو الكيانات في إيران يزودون مليشيا الحوثي بكميات كبيرة من الأسلحة أو مكونات تصنيع الأسلحة.
وتطرق الخبراء إلى مواصلة مليشيا الحوثي مهاجمة الأهداف المدنية في السعودية، وأضاف أن "قدرة جماعة الحوثي على إبراز قوتها خارج اليمن لا يزال يشكل تهديدا للاستقرار الإقليمي وتحديا لمفاوضات السلام المستقبلية".
ووثق التقرير السنوي عدة طرق تستخدم لإمداد الحوثيين بالأسلحة، وذلك باستخدام سفن تقليدية، في بحر العرب، وتم تهريب الأسلحة "في بعض الحالات عبر باب المندب مباشرة إلى مناطق سيطرة الحوثيين".
وأشار الخبراء إلى "الاستخدام الواسع النطاق للألغام الأرضية من قبل الحوثيين تشكل تهديدا دائما للمدنيين ويساهم في النزوح، كما يواصل الحوثيون تجنيد الأطفال، ويتعرض المهاجرون بانتظام لانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان".