تكريم الفائزين بالبطولة العربية للحساب الذهني الأربعاء إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال العالمي ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34454 شهيدا البنك المركزي يحذر البنوك من تأخير نقل مراكز عملياتها إلى عدن جريمة حرب وانتهاك صارخ.. تنديد حقوقي بقصف الحوثي لنساء في تعز مأرب: جهود لإخلاء أسر نازحة وتدابير لحماية النازحين من السيول الرئاسي يؤكد صعوبة الوصول إلى سلام مع الحوثي ويتهم المجتمع الدولي بالتباطؤ خلال يوم.. ضبط 20 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات شبكة حقوقية: مخيمات الحوثي الصيفية خطر على الأطفال سيئون والبرق إلى المربع الذهبي في بطولة حضرموت لكرة السلة
اجتذب تطبيق "ثريدز" التابع لشركة ميتا 70 مليون مستخدم في أقل من 48 ساعة من إطلاقه، ليكون التطبيق الأسرع نموا في التاريخ.
هذا النمو المتسارع لتطبيق "ثريدز" هز عرش "تويتر" الذي يعاني من مشكلات منذ أشهر، ما دفع الأخير إلى التهديد بمقاضاة شركة ميتا المالكة لهذا التطبيق الجديد.
وأرجع بعض خبراء التقنية أسباب إقبال الملايين على الاشتراك في تطبيق "ثريدز" منذ الساعات الأولى لإطلاقه، إلى عدد من المميزات التي يحظى بها.
وأشاروا إلى أن السبب الأبرز للنمو المتسارع لمستخدمي "ثريدز" يعود إلى اعتماده بدرجة رئيسية على قاعدة بيانات مستخدمي تطبيق "إنستغرام" البالغ عددهم قرابة 1.5 مليار مستخدم نشط.
ولفتوا إلى أن شركة "ميتا" ربطت تطبيقي "إنستغرام" و"ثريدز" ببعضهما، مما يعني الانتقال السلس لجهات الاتصال ومعلومات المستخدم الجديد إلى التطبيق الذي يتضمن 31 لغة بينها العربية.
وأوضح الخبراء، أن من أبرز مميزات التطبيق الجديد أن "الثريد" الواحد قد يصل إلى 500 حرف تقريبا، وهو ضعف العدد المسموح به في تويتر، ومقاطع الفيديو تصل إلى 5 دقائق مقابل دقيقتين فقط في تويتر.
وبينوا أن الحسابات الموثقة في "إنستغرام" ستكون موثقة في "ثريدز" على عكس تويتر الذي بدأ ببيع علامة التوثيق الزرقاء بمقابل مادي يصل إلى 8 دولارات شهريا.
ورغم أن حذف حساب المستخدم في "ثريدز" يقود إلى حذف حسابه في "انستغرام"، إلا أن الأول أتاح خاصية تجميد الحساب، للحفاظ على اشتراك المستخدم في "إنستغرام".
وأطلقت شركة "ميتا" الأربعاء المنصرم، تطبيق "ثريدز"، كمنصة تواصل اجتماعية نصية تشبه إلى حد كبير وتنافس "تويتر"، ليصبح التطبيق الجديد متاحا للمستخدمين في أكثر من 100 دولة.
يذكر أن سهم شركة ميتا أغلق مرتفعا بنسبة 3٪ الأربعاء، متجاوزا المكاسب التي حققتها شركات التكنولوجيا المنافسة.