وفاة وإصابة 1447 شخصا في أكثر من 3 آلاف حادث مروري العام المنصرم بعدة محافظات طالبت بحماية الصحفيين.. منظمة: الصحافة في اليمن تمر بمرحلة حرجة الرئاسي يوجه بالتدخل العاجل لتخفيف آثار المنخفض الجوي في المهرة بطولة حضرموت لكرة السلة.. الشعب بطلا والتضامن وصيفا 37 طفلا يفقدون أمهاتهم كل يوم في غزة نقابة الصحفيين باليوم العالمي لحرية الصحافة: نعمل في بيئة عدائية الإصلاح يعزي في وفاة أمين المكتب التنفيذي لإصلاح حضرموت ويشيد بأدواره الوطنية قيادي إصلاحي: إخفاء قحطان تنكر لقيم الإسلام وخروج عن أعراف اليمنيين وأخلاقهم توقعات أممية بتكاثر الجراد ووقوع عواصف في اليمن خلال مايو ويونيو وفاة وإصابة 378 شخصا في حوادث مرورية خلال أبريل المنصرم
لاشيء يبقى في وعيك في لحظة الخوف والفزع سوى الله وحده من يبقى حاضرا ويقينا وحده دون سواه.
في لحظة الخوف يتلاشى كل شيء، عقلك وعيك وتماسكك وهدوئك هم أول من يخونك في مثل هكذا مواقف.
الإيمان حالة فطرية منغرسة في أعماق أعماقنا ولا وعينا ولهذا وحده الإيمان من له القدرة على ضبط إيقاع التوازن النفسي في لحظات الذعر والفزع والخوف.
بالمقابل عدم الإيمان والإلحاد لا تدرى على ماذا تستقيم فكرة عدمية بهذا القدر من السطحية والهشاشة وعدم الثبوت أمام أبسط حقائق الكون والوجود والتاريخ أيضا عدا عن حقائق العلم التي تقف اليوم عاجزة عن تفسير ظاهرة الإيمان.
بالنسبة لي لا أرى أي تناقض بين حقائق العلم ويقينيات الإيمان، لأن ثمة تكامل قد لا يكون مدركا بالضرورة، ولكنه كائن وموجود وملموس من حولك، فما عجز عنه العقل يسعه التسليم والإيمان وما لم يأت به النص الإيماني يفسره العلم والتجريب أيضا.